الصفحه ٦٠ : الهدايا والرشا
والفساد ، لم يدركوه.
وينقد الإمام
القاسم تقسيم الثنوية في عقائدهم الأشياء إلى قسمين ، نور
الصفحه ٦٣ :
ويبدو من كلام
الإمام القاسم أنه يوجه حديثه إلى ابن المقفع وحركة كبيرة من جمهور الثنوية من
المرتدين
الصفحه ٧٣ : الفلسفية الجدلية الواعية إلى جانب النص القرآني في مناقشة الإمام القاسم
للنصارى في عقائدها مع قدم النص ، إذ
الصفحه ٧٥ : أن يستعرض
الإمام القاسم الأدلة العقلية والقرآنية في نفي الشريك والمثل والشبيه والولد ،
ويثبت لله
الصفحه ١٠١ : عن الغرض ، المستقيمة على النهج ،
تتأدى بأصحابها ـ حتما ـ إلى الله ، وتقفهم خاشعين أمام الشعور الغامر
الصفحه ١٠٤ : (١)
وقد تناول الإمام
القاسم مسألة التوحيد والعدل في جل كتبه ، إن لم أقل كلها بشكل موضوعي متميز ، وهي
لديه
الصفحه ١٠٩ : ؟
والجواب سهل : قف
أمام مرآة مجلوة صافية وأنت عابس الوجه مقطب الجبين فما ذا ترى؟ سترى صورتك كما هي
عابسة
الصفحه ١٢٤ : ء كثيرين ، فإذا كان ـ مع
سعة دينه ، وتشعب نواحي العمل أمام أتباعه ـ يخبرهم بأن أرجح ما في موازينهم يوم
الصفحه ١٢٦ : أظلمت الآفاق ، وسادت الفتن حاضر الناس ومستقبلهم.
لهذا وضع الإمام
القاسم عليهالسلام دستورا في الأخلاق
الصفحه ١٢٧ :
رؤى علمية
للإمام رؤى
ونظريات علمية ثاقبة سبق بها عصره بحوالي ألف سنة.
كروية الأرض
وحركتها
الصفحه ١٣٠ : الاحتجاج للباطل سرفا.
الجهاد والثورة
فهم الإمام القاسم
القرآن فهما جهاديا ثوريا ، يرفض الذلة الخنوع
الصفحه ١٣٥ : صواب.
وآثرت نقل هذا
النص رغم طوله لبلاغته وجزالة ألفاظه ، وللتعريف بمكانة القرآن عن الإمام القاسم
الصفحه ١٣٨ :
نظرته إلى السنة
قال الإمام القاسم
بعد أن جعل الحجج ثلاث حجج ، حجة العقل ، والكتاب ، والرسول
الصفحه ١٤٦ :
قيل من الإمام
الكامل؟ فاض علما وزهدا وفضلا ومجدا وشرفا وجودا ، وبرز في العلم على علماء
الطوائف
الصفحه ١٦٥ :
٢١ ـ الإمامة.
٢٢ ـ القتل
والقتال.
٢٣ ـ الهجرة
للظالمين.
٢٤ ـ المكنون (في
الحكم والآداب