الصفحه ٢٠ : ) ، يعني بعد وفاة المأمون بسنتين ، لأنه توفي كما تؤكد
المصادر التاريخية سنة (٢١٨ ه) ، يعني أنه بويع في زمن
الصفحه ٣٤ :
جعل المنى أدنى
قرين
لهفان يتبع نفسه
ال
آمال حينا بعد
حين
غمر
الصفحه ٤٨ :
والمانوية ، فآمن بعضهم لغرض دنيوي ولتحصيل الغنى ، وآمن آخرون لإفساد العقيدة من
الداخل ، كطابور خامس ، بعد
الصفحه ٥٠ : تصحيح كل ما وصفنا صفة
بعد صفة في معرفة الله ، ليأتي المعرفة بالله من بابها ، وليسلم بذلك من شكوك
النفس
الصفحه ٥٢ : ...)!
ويتطرق الإمام
القاسم بعد ذلك إلى صفات الله تعالى ، فهو غني غير محتاج ، واحد أحد فرد صمد ،
وعظيم عليم
الصفحه ٥٨ : بالأمراض والابتلاء في البدن والمال
والأولاد ، لداعية الإحسان إليهم بعد ذلك ، ولكن ما الذي يبرر أنها إحسان
الصفحه ٦٠ : في الشرق ، ثم هدأت تماما ، فلم نجد كتبا ولا مؤلفات بعد ذلك ترد على
عقائدهم ، إيمانا من غلبة التوحيد
الصفحه ٦٢ : ، ظلمة كان ذلك أو نورا ..
ويرد زعم ابن
المقفع بعد ذلك تمييزه بين الأشياء من حيث كونها محمودة أو مذمومة
الصفحه ٦٦ : ربنا ، أحكام
معاوية بن أبي سفيان ، وما سنّ بعد معاوية ملوك بني مروان ، من تناقض أحكامها ،
وجورها في
الصفحه ٦٧ : تكون بالنظر والاستدلال ، ولا معرفة إلا بعد نظر وهو ما يتقاصر عن
إدراكه ابن المقفع واتباعه!
ويبين
الصفحه ٦٩ : عيسى عليهالسلام : (وَمُبَشِّراً
بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ) [الصف : ٦].
فهب
الصفحه ٧٠ : ، وأنكروه نبوة ، بل بلغ بهم الأمر أن أنكروه وجودا!
وإذا علمنا أن
الأناجيل «الموضوعة» ، قد كتبت بعد وفاة
الصفحه ٧٥ :
الأبناء في الخلق والجبلة : «ومتى جعلوا المسيح ابنا وولدا ، كان مثل الأبناء لله
عبدا مخلوقا متعبدا».
بعد
الصفحه ٨٠ : ورهبان النصارى
وموابذة المجوس ، أظهروا الإسلام في عهد الراشدين ثم أخذوا بعد ذلك في بث ما عندهم
من
الصفحه ٨٢ : قول فقط (٧) ، وتأتي بعد ذلك فتأخذ الكرامية بقوله (٨).
ويبدو أن مقاتلا
جمع بين الإرجاء والتشبيه