الصفحه ١٦٠ : عليهالسلام : (من تفكر في خلق الله وحّد ، ومن تفكر في الله ألحد).
وقال مصنف شرح نهج
البلاغة (وهو ابن أبي
الصفحه ١٨١ : المقام والقصد ، ذكر معنى ذلك صاحب المطول وفيه بسط
مذكور في الشرح لكنهم جعلوه من قسم الاستعارة التي علاقته
الصفحه ١٨٤ :
ذلك ، «ويسميه نجم الدين» أي الشريف الرضي صاحب شرح كافية ابن الحاجب في النحو «بالتعريف
اللفظي» ومنه
الصفحه ١٩٤ : : من
التّألّه وهو التّعبّد والتنسك وقيل : غير ذلك وقد استوفيناه في الشرح.
والأقرب هو الأول
وهو أنه
الصفحه ١٩٥ : جل وعلا ذكر هذا النجري في شرحه.
فثبت بما ذكرناه
أن لفظ الجلالة اسم له جل وعلا بإزاء مدح «وليس بعلم
الصفحه ٢٠٠ : قريبا إن شاء الله تعالى وقد بسطنا الكلام في الشرح فليرجع إليه.
وقال «الجمهور» من
علماء أهل علم الكلام
الصفحه ٢٠٣ : الأمرين ، وقد بسطنا الاحتجاج في الشرح
وذكرنا ما هو المختار في ذلك.
(فصل)
«ويختص الله من الأسما
الصفحه ٢١٩ : القادر لا الداعي وقد
بسطنا الكلام في ذلك في الشرح.
(فصل)
«وأفعال الله سبحانه أفعال قدرة لا غير»
أي ما
الصفحه ٢٢١ : واسطة وهو
المبتدأ ، وقد بسطنا القول في المتولّدات في الشرح.
__________________
(١) وهو نوع من
الحلوى
الصفحه ٢٣٤ : والنظام وقد بسطنا الكلام في
ذلك في الشرح.
قالوا : وذلك
المعنى المقارن لخلق المراد «غير مراد في نفسه» لأن
الصفحه ٢٣٦ :
«قلنا» يعني في
الرد على النجارية : «يلزم توطين النفس» الذي في شرح عقائد النسفي أن النجارية
يقولون
الصفحه ٢٥٨ : والتّمثيل وقد بسطته
في الشرح.
«والتّزيين» في
اللغة «التّحسين» يقال : زيّن عمله أي حسّنه قالت «العدلية
الصفحه ٢٦٩ :
للمجبرة شبها عقليّة وسمعيّة قد استوفيناها في الشرح وأوضحنا بطلانها فليطالع
الصفحه ٢٧٨ :
الله سبحانه وتعالى يجعل عقاب بعض المعاصي المتعمّدة في الدنيا. وقد حكيت لفظ
جوابه في الشرح.
«و» إمّا
الصفحه ٢٨٤ : .
قلت : لفظ الهادي عليهالسلام قد أثبته في الشرح ، ومعناه ما ذكره الإمام عليهالسلام سواء إلّا أنه ساقه