الصفحه ٢٧٨ : ممتصون ماء الزرع ويضيقون عليه ، ويمنعون
عنه الهواء والشمس ، فهم مع غرس الله من الإيمان والهدى في القلب
الصفحه ٢٨٥ :
وهما يصدان
الفتى عن كل طر
ق الخير إذ في
قلبه يلجان
فتراه يمنعه
هواه تارة
الصفحه ٢٩٥ : حبائل
القرآن والآثار
والإيمان
يا رب قد قلب
النفاة الدين والإ
الصفحه ٣٠٠ :
حمن أهل العلم
والعرفان
إن الذي نزل
الأمين به على
قلب الرسول
الواضح البرهان
الصفحه ٣٠١ : نحن معشر أهل السنة في القرآن أن الذي نزل به جبريل
الأمين على قلب عبد الله ورسوله محمد
الصفحه ٣١٦ : إيمان
والقلب ليس يقرّ
إلا بالتعب
د فهو يدعوه إلى
الأكوان
فترى
الصفحه ٣١٧ : الإيمان؟
وإذا كان القلب لا
بد له ان يتعبد لشيء ، فإذا لم يعبد الله اتجه إلى عبادة غيره كان المعطل في
الصفحه ٣٢٤ : إخوانا قلوبهم على قلب رجل واحد ، فلم ينج من
هذه الفرق كلها إلا الفرقة الواحدة الناجية ، وهم المذكورون في
الصفحه ٣٣٠ : التي حوت من صنوف النعيم والسرور كل ما تشتهيه الأنفس وتلذه الأعين ،
ومما لم يخطر على قلب إنسان لجعلت
الصفحه ٣٣١ :
الفاني الذي عصفت
به ريح البلى من قديم الزمان ، وهو خلو من كل ما يسر القلب ويبهج النفس ، بل ليس
الصفحه ٣٤٥ : ساقهما من وراء
اللحم من الحسن ، لا اختلاف بينهم ولا تباغض ، قلوبهم على قلب رجل واحد يسبحون
الله بكرة
الصفحه ٣٤٧ : وختمت عليها ، فلم
تر عين ولم تسمع أذن ولم يخطر على قلب بشر».
وفي الصحيحين من
حديث عبد الله بن مسعود
الصفحه ٣٥٧ : لم تره عين أحد
ولا خطر على قلب بشر ، ثم يهبط آخر ساعة من الليل فيقول : ألا مستغفر يستغفرني
فأغفر له
الصفحه ٣٦١ : أبي
الدرداء فقد سبقت الإشارة إليه ، وهو أثر عظيم يطرب له قلب المؤمن ، ومثل هذا لا
يقال بالرأي ، بل لا
الصفحه ٣٦٤ :
لله هاتيك
الخيام فكم بها
للقلب من علق
ومن أشجان
فيهن حور قاصرات
الطرف خي