الصفحه ١٥٩ : وعادت
للقلب عافيته ، وللعقل صحته ، وحتى تجلى لي الدين في نقائه وطهارته بعد أن انزاحت
عنه عمايات الباطل
الصفحه ١٦٥ :
لأسماء لم تقم عليها حجة ولا أصل لها في كتاب ولا سنة ، فهذا هو الذي قلب عليكم
أمركم ، وأفسد علمكم
الصفحه ١٧١ : أ
ن القلب بين
أصابع الرحمن
وكذاك إن قلنا
الأصابع فوقها
كل العوالم وهي
ذو رجفان
الصفحه ١٧٧ : يخلع قلبه
من لفظه تبا لكل
جبان
وترى المخنث حين
يقرع سمعه
الصفحه ١٩٦ :
قول الرسول وقول
جهم عندنا
في قلب عبد ليس
يجتمعان
نصحوكم والله
جهد نصيحة
الصفحه ١٩٩ : القلب فيه اللسان فيصير مذكورا
لهم بقلوبهم وألسنتهم مع شدة محبتهم وتعظيمهم له. ولأجل هذا كان إثبات الصفات
الصفحه ٢٠٦ : والتكبير ، أي قولنا باللسان مع مواطأة القلب : سبحان الله ولا إله إلا
الله والله أكبر. ومثلها أيضا جميع
الصفحه ٢١٨ :
صلينا التحية
أولا ثنتان
بتمام أركان لها
وخشوعها
وحضور قلب فعل
ذي الإحسان
الصفحه ٢١٩ : ومنبري روضة من رياض الجنة» مطمئنين في
الأركان خاشعين حاضري القلب بين يدي الرحمن ، كما هو مقتضى الإحسان
الصفحه ٢٢٤ :
فلأي شيء يعدل
طالب الهدى عن قوله؟ أليس ذلك دليلا على خذلانه وعمى قلبه؟ نعوذ بالله من الخذلان
الصفحه ٢٤٠ : عن
نفسه رحمهالله أنه قد طاف على جميع أرباب المذاهب والمقالات يبتغي لنفسه
نورا يهدى قلبه ويبصره طريق
الصفحه ٢٤٢ : كمثل ما
قد حذقوا في
الرأي طول زمان
وأكحل جفون
القلب بالوحيين واح
الصفحه ٢٤٣ : وقلبه ويستشفي به من داء جهله ،
وأن تفاوت العلماء في فهمهم للوحى واستمدادهم منه بحسب ما قدر لكل منهم من
الصفحه ٢٤٧ :
بالقلب كالمشهود
رأي عيان
الصفحه ٢٤٨ : التفصيل والإجمال ما يجعله كأنه يعاين
ذلك اليوم وكأنه يعيش فيه الآن ، ويصير مشهودا له بالقلب كشهود العيان