الصفحه ٤٣٠ :
فهم إلى يوم المزيد
أشد شو
قا من محب
للحبيب الداني
الشرح
: يعني أن أهل الجنة
الصفحه ٤٤ :
تنفك عنه قط في
الأزمان
ما اختار شيئا
قط يفعله ولا
هذا له أبدا بذي
إمكان
الصفحه ٢٥٩ : البلادة
ساكن الجبان
الشرح
: ظن المعطل أن هذه
الأمور المتقدمة لازمة لمذاهب أهل الحق والإثبات
الصفحه ٣٥٦ : فقالت : يا نبي الله ألا تحدثني عن حارثة ، وكان قتل يوم
بدر ، أصابه سهم غرب ، فإن كان في الجنة صبرت ، وإن
الصفحه ٤٤٢ : المهر في حال
الحياة ، فإنه قبل الموت ذو إمكان. وكيف سلو هؤلاء الخطاب واصطبارهم عنك إذا كانوا
بك ذوي
الصفحه ١١٥ :
في الأرض يوم
قيامة الأبدان
وكذاك دار الرب
جنات العلى
نور تلألأ ليس ذا
الصفحه ١٥٥ :
الشرح
: وفي الوقت الذي
تصانعون فيه هؤلاء الكفار وتذلون لهم ، نراكم تشددون النكير على أهل الحق المثبتين
الصفحه ٣٥ :
أن ليس يدخل
مسمع الانسان
الشرح
: فاذا كنتم قد
اصطلحتم على تسمية هذا تركيبا ، فسموا كيف شئتم
الصفحه ٢٦٢ :
والعول كل العول
في الميزان
أهون به ميزان
جور عائل
بيد المطفّف ويل
ذا الوزان
الصفحه ٢٧٤ : البقر أن يكون من جملة الثيران.
* * *
فصل
في أن أهل الحديث هم أنصار رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٦٩ : الشمس
المنيرة لا تطي
ق هداية فيها
إلى الطيران
حتى إذا ما
الليل جاء ظلامه
الصفحه ٣٩٢ : الحجال ، فاسمع ما سأقصه عليك من صفات
عرائس الجنان وما بلغنه من كمال في باب الحسن والإحسان ، ثم اختر لنفسك
الصفحه ٤٣١ :
الشرح
: هذا وتمام نعيم
أهل الجنة خلودهم فيها وبقاؤهم أبد الآباد ولا يفنون ولا يخرجون ، وهذا أمر معلوم
من
الصفحه ١٥٧ : ناصرتم. الختم :
الطبع.
الشرح
: يتوجه المؤلف بهذا
الخطاب إلى من كانوا في زمانه من علماء الأشعرية
الصفحه ٣٢٥ : إذا ما دلهم
ببيان
الشرح
: فالعاقبة الطيبة
والنهاية الحميدة في جنة الخلد التي عرضها السموات