الصفحه ١٥٢ : أجلها
عاديتمونا يا
أولي العرفان
* * *
الشرح
: يفرق لنا المؤلف
في هذه الأبيات
الصفحه ٣٤٧ :
فصل
في ذكر أعلى أهل الجنة منزلة وأدناهم
هذا وأعلاهم
فناظر ربه
في كل يوم
الصفحه ٢٦ : خاص بها ، بل هي تابعة له في وجوده وقدمه وبقائه ، فهي
لازمة له لا يعقل وجوده بدونها ولا يوجد إلا وهو
الصفحه ٤٣٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : (وَأَنْذِرْهُمْ
يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي
الصفحه ٣٦٥ : : (لكل مسلم خيرة ولكل خيرة خيمة ولكل
خيمة أربعة أبواب يدخل عليها كل يوم من كل باب تحفة وهدية وكرامة لم
الصفحه ٨٩ :
وهو الرقيب على
الخواطر واللوا
حظ كيف بالأفعال
بالأركان
الشرح
الصفحه ٣٤٨ :
أبناء عشر بعدها
عشران
وكلاهما في
الترمذي وليس ذا
بتناقض بل هاهنا
أمران
الصفحه ٣٣٨ :
الشرح
: أما المسافة بين
مصراعي باب الجنة وهما عضادتاه ، فقد قدرت بمسيرة أربعين سنة في عدة أحاديث بعضها
الصفحه ٤٤٧ :
الشرح
: والنفس حين يكون
فيها شهوة خفية إلى الاقتناع بشيء من الأشياء فإنها تتلمس كل الوسائل التي تبرر
هذا
الصفحه ٣٤٤ :
رجل ضعيف غير ذي
إتقان
ولقد أتانا في
الصحيح بأنهم
شطر وما اللفظان
مختلفان
الصفحه ٨٦ :
لكنه يلقى عليه
ستره
فهو الستير
وصاحب الغفران
الشرح
: ورد في السنة وصفه
تعالى
الصفحه ٢٧١ : انتكست
فطركم وعقولكم فأصبحتم لا تعرفون مواطن العيب من مواطن المدح ، فاعلموا أن العيب
كل العيب ليس إلا في
الصفحه ٤٢٥ :
فصل
في يوم المزيد وما أعد لهم فيه من الكرامة
أو ما سمعت
بشأنهم يوم المزي
الصفحه ١٧٥ : الحديث الذي حرفتموه وأنكرتموه وطعنتم في نقلته. والثاني باب هذا
القرآن العظيم الذي لم تتلوه حق تلاوته
الصفحه ٣٥٨ :
واذا تأملت
السياق وجدتها
فيه تلوح لمن له
عينان
الشرح
: ولقد أتى في سورة
الرحمن