الصفحه ٤٨ : ء ولا انقطاع بل يظل يتسلسل في الوجود شيئا بعد شيء إلى غير نهاية ، وهذا هو
توحيد ابن سينا وأشياعه مثل
الصفحه ٨٠ : ، فكذلك فقر المخلوقات إليه هو
فقر ذاتي بحيث لا يمكنها أن تستغني عنه لحظة من اللحظات ، فهي مفتقرة إليه في
الصفحه ١٢٠ : كتقديم بعض المخلوقات في الوجود على بعض وكتقديم الأسباب على مسبباتها
والشروط على مشروطاتها ، وإما تقديما
الصفحه ١٥٨ : وعودتكم إلى حظيرتنا وتمسككم بأهداب الوحي لغدوتم في العرين
، وهو بيت الأسد ممزقي الاشلاء ، فلم تجدوا لكم في
الصفحه ٢٠٧ :
الإيمان ثم ثنى
بحق الرسول الكريم في التعزيز والتوقير ، ثم ثلث بحقه هو سبحانه في التسبيح
بالغدوة
الصفحه ٣٦٢ :
عندي لصافحتكم
الملائكة بأكفهم ولزارتكم في بيوتكم ، ولو لم تذنبوا لجاء الله بقوم يذنبون كي يغفر
لهم
الصفحه ٣٩١ : ،
ولكنك بدلا من أن تشتغل بما خلقت له وقفت عند شهواتك الدنيا ، وأذهبت طيباتك في هذه
الحياة ، ولم تتخذ الزاد
الصفحه ٤٤٨ : ورئاسة لم يقر قراره وظل في
اضطراب وجولان ، بل لو حيزت له الدنيا كلها بما فيها من متع ورغائب لما قرت منه
الصفحه ٤٥٦ : يتشدق بالكلام ، وهو راسخ
في الجهل ، ومع ذلك من يراه يظنه من أهل المعرفة لصلع رأسه ، وهو قليل البضاعة في
الصفحه ٥٥ :
فمن جعل هذا
التوحيد في كفة ميزان وجعل هذه الأنواع الأخرى في الكفة الأخرى ظهر له أيها أرجح
وزنا
الصفحه ٧٦ : في (ال) من قولنا الحمد لله إنها لاستغراق الأفراد.
وقد ذكر المؤلف أن
اسمه (الحميد) يأتي على وجهين
الصفحه ٢٢٢ : مذاهب وآراء ، وأن لا تأخذه
في نصرتها حمية الجاهلية فيجعلها حكما يزن به الآراء والأقوال ، ولا يحكم عليهما
الصفحه ٢٥٢ :
والتقييد في النصوص له ميزان واعتبار.
٢ ـ تضمنت كذلك
تخصيص ما عممته النصوص وتعميم ما خصصته وجعلته معينا
الصفحه ٢٧٨ : ممتصون ماء الزرع ويضيقون عليه ، ويمنعون
عنه الهواء والشمس ، فهم مع غرس الله من الإيمان والهدى في القلب
الصفحه ٤٦١ : وتوجها بالدعاء إلى الله أن ينصره
ويعليه.
وقد بين النبي صلىاللهعليهوسلم هذه المراتب بقوله في الحديث