الصفحه ٤٢٢ :
كلها. وليس في هذه
الدنيا لدى أهل المعرفة بالله لذة تعدل لذة الشوق إلى لقاء الله كما أنه ليس في
الصفحه ٤٧٢ :
فصل في إقامة المأتم على المتخلفين عن
رفقة السابقين.............................. ٤٣٩
فصل في زهد
الصفحه ٦٧ : آخر الخ الأبيات ، فهو بيان لمعنى أسمائه الأربعة الواردة في قوله تعالى : (هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ
الصفحه ١١٨ : مادة حياة العبد وقوته على الخير علما
وعملا وانكشفت عنه الشبهات القادحة في العلم واليقين والشهوات
الصفحه ١٣٢ :
إليه قومه ، كما دل على ذلك القرآن الكريم ، قال تعالى : (وَلَقَدْ بَعَثْنا فِي كُلِّ أُمَّةٍ
رَسُولاً
الصفحه ١٤٢ :
غضبوا على من فعل ذلك ، بل لأقروه عليه وصوبوا كلامه ، ومهما قيل في وصفهم فالأمر
يزيد على كل وصف ، وهو
الصفحه ١٩٢ : الناظر متصعدا في السماء حتى يغيب في ارتفاعه عن العيون مع أنه أوضع شيء
وأسفله لو كانوا يعلمون. وإن شئت أن
الصفحه ٢٢٧ :
العالمون به ، الذين كملت صورة الحق في قلوبهم ، وامتلأت من عظمتها وجلالها
نفوسهم. وكذلك العالمون بما شرع لهم
الصفحه ٢٣٩ : رأيتم جد كبير
والموعد غدا لله العلى الكبير يحكم بيننا وبينكم فيما اختلفنا فيه ، وستعلمون
حينئذ أي
الصفحه ٢٨١ : الإخلاص لله
في السر والعلانية وتجريد القصد له من كل شائبة هو نصف الدين وجزؤه الباطن ، وأما
نصفه الثاني فهو
الصفحه ٢٩٣ : ، ويلبسون عليه الأمر ويصورون له باطلهم في صورة الحق حتى يظنهم هم فئة
الإيمان ، ويزينون له البدع ، فيضعونها
الصفحه ٢٩٧ : عندهم قولان مشهوران ، قالت بكل منهما فرقة من
أشياخهم في قديم الزمان. فيا لها من محنة أصيب بها كتاب الله
الصفحه ٣٠٧ : له ، ولا نفي علوه وكلامه ، فإن إثبات الصفات لا يستلزم
المشابهة إلا عند هؤلاء الذين أشربوا التشبيه في
الصفحه ٣٨٢ : شاء أخضر وإن شاء
أصفر وإن شاء أسود ومثل شقائق النعمان وأرق وأحسن».
وهذه الحلل في
بهائها وحسنها لا
الصفحه ٢٣ :
كذلك قابلة للحلول
في البدن والانفصال عنه وللصعود والنزول ، وليست كما يقول الفلاسفة الضلال ليست