الصفحه ١٤٩ :
النرد. وبشر (١) بن المعتمر وابراهيم بن سيار (٢) الملقب بالنظام ، ووصفه بأنه مقدم القدم في الفسق
الصفحه ٢٧ :
الجواهر الفردة ،
وهي في الأصل نظرية يونانية قديمة ، قال بها ديموكريتس : الفيلسوف الطبيعي
اليوناني
الصفحه ٣٣ : عين وجوده ، ومعلوم أن الذات أي الماهية أمر كلي صار وجوده وجودا مطلقا لا
تحقق له الا في الاذهان ، ثم
الصفحه ٢٦١ :
كل عصر ، وو الله
ما يصح أن يصدر هذا القول ممن شمّ رائحة العلم فضلا عن أن يدعي فيه الإجماع ، بل
من
الصفحه ٣٤٢ : المؤمن إذا كان في إقبال
من الآخرة وانقطاع من الدنيا تنزلت إليه ملائكة كأن على وجوههم الشمس مع كل واحد
الصفحه ٤٠٧ :
فيه ولكنه غريب
جدا ، وتأويل إسحاق فيه نظر فإنه قال : «إذا اشتهى المؤمن الولد» وإذا للمتحقق
الوقوع
الصفحه ٤ : الشكر له على سابغ نعمته وموفور كرمه ، وذلك لأن الوجود في الجهة عندهم من
لوازم الاجسام والله ليس بجسم فلا
الصفحه ٢٠ : ويحزن قلبه وينغّص عليه ما هو فيه من أنواع النعيم
بعرض حصائد الناس من الشرور والمعاصي عليه. أما يكفي ما
الصفحه ٥٠ :
في تلك الصور
الخارجية. فلذلك كان حكمهما على الإنسان نافذا وكان نقص الإنسان بسبب سيطرة هاتين
الصفحه ١٣٥ :
الاخلاص والصدق
والمتابعة للسنة ، شرع في بيان ما ينافيه من الشرك ، فقسمه الى ظاهر جلى ، وهو ما
يسمى
الصفحه ١٦٦ : حيز عدمي لأنه خلاء صرف ، إذ ليس وراء العرش جسم آخر وأن وجود الله سبحانه في
حيز بهذا المعنى ليس مستحيلا
الصفحه ٢٣٠ :
ثم يقول : انك لم
تنسه أبدا من رحمتك مذ كان جنينا في بطن أمه ، بل سبق الاحسان منك إليه من قبل أن
الصفحه ٣٥٢ : الجنة توجد من مسيرة خمسمائة عام».
وكذلك روى أبو
داود الطيالسي في مسنده ، حدثنا شعبة عن الحكم عن مجاهد
الصفحه ٣٧٢ :
به : نحن الخالدات
فلا نمتنه ، نحن الآمنات فلا نخفنه ، نحن المقيمات فلا نظعنه». وروى أبو نعيم في
الصفحه ٤٥ :
منه في العالم ، ولكنها حركة شوقية ، أي أنها من قبيل الدافع الذاتي الذي يحاول به
العالم القرب من هذه