الصفحه ٣٠٥ :
السماء أن تقطع
إصبعه ، فهو خصم لرسول الله صلىاللهعليهوسلم وسيجتمع معه بين يدي الله عزوجل يوم
الصفحه ٣٩ : ) [البروج : ١٦]
وكما قال : (كُلَّ يَوْمٍ هُوَ
فِي شَأْنٍ) [الرحمن : ١٩] فما
دام حيا فهو فعال إذ الفعل لازم
الصفحه ٤٦ :
يسمعها من يشاء من
خلقه ، بل كلامه في زعمهم هو ما سبقت الإشارة إليه من إفاضة المعاني على قلوب
الصفحه ١٣٣ : وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره ،
ويقوم بحقائق الاحسان الذي هو أعلى مقامات الدين فيعبد الله
الصفحه ٢٨٧ :
الدُّنْيا
وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِها فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذابَ الْهُونِ بِما كُنْتُمْ
الصفحه ١٢٩ :
بالنصوص بالتحريف
والتأويل والدفع في صدورها بأدلة العقول ، فان كتبهم مملوءة من هذه الاباطيل وهم
الصفحه ٢١١ :
وكذلك أشباه هؤلاء
النصارى من المسلمين من يوم أن غلوا في تعظيم المخلوقين وذلك بتأثير الجهل
والطغيان
الصفحه ٣٢٧ :
يكفيه ذلا
واغترابا قلة الأ
نصار بين عساكر
الشيطان
في كل يوم فرقة
تغزوه ان
الصفحه ٣٨١ : الكرام البررة ، وإذا
كان يوم القيامة كان القرآن له حجيجا ، فقال يا رب كل عامل يعمل في الدنيا يأخذ
بعلمه
الصفحه ٢٣٤ :
فيهم مدلس ولا
شاهد زور ، فالنصوص القاطعة من الكتاب والسنة شاهدة لنا وهي في نفس الوقت شاهدة
عليكم
الصفحه ٢٥٨ : يثبتون لوازم تلك
المعاني ويدخلونها في دلالة الألفاظ.
وحكوا عنهم أنهم
قالوا بأن الله متحيز ومحصور في
الصفحه ٤٥١ :
والحجر عليه لأنه
غبن في دراهم معدودات وو الله لو أن بصائر القلوب مفتوحة تشهد هذه الحقائق
وتتدبرها
الصفحه ٢٥٥ : قالوا حيث يصح الحديث فهو مذهبنا ،
نصحا للعباد لكي يخلصوا بذلك أنفسهم من تبعة السؤال عند الله يوم القيامة
الصفحه ١٠٩ :
والفتح في
أوصافه أمران
فتح بحكم وهو
شرع الهنا
والفتح بالأقدار
فتح ثان
الصفحه ٢٢٠ : وأثقلها في الميزان يوم القيامة ، فيا قوم
لا تخلطوا الحق الذي وردت به السنة المطهرة بما تخترعونه من بدع