الصفحه ١٩٠ :
الشرح
: يقول المؤلف
لهؤلاء الغاوين الذين اتخذوا من إبليس اللعين قدوة لهم في الضلال والغي. من ذا
الصفحه ١٩٥ : والأمر
المنزل والجزا
ومنازل الجنات
والنيران
الشرح
: فقولوا لنا أين
الرب إذا كنتم
الصفحه ٢١٢ :
وكذاك يشهده
أولو الايمان
* * *
الشرح
: يعني أن هؤلاء
المتجنين السفهاء حين رمونا بما فيهم من
الصفحه ٢٥٠ :
يقول شيخ الإسلام
ابن تيمية في رسالته (التدمرية) :
(والمقصود أن
الروح إذا كانت موجودة حية عالمة
الصفحه ٣٠٣ :
السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ) [يونس : ٣].
فإنه إذا
الصفحه ٣٣٣ :
فيها سلام واسم
ذي الغفران
الشرح
: فإذا كنت مشوقا
إلى معرفة أوصاف تلك الدار التي هي مسكن الحور
الصفحه ٤٤١ :
بل أنت غالية
على الكسلان
يا سلعة الرحمن
ليس ينالها
في الألف إلا
واحد لا
الصفحه ٤٥٣ :
تعمى وأعظم هذه
العينان
الشرح
: بعد أن فرغ المؤلف
من نظم هذه القصيدة الجامعة التي عالج فيها
الصفحه ١٠٣ :
الشرح
: قال صاحب النهاية
: (في أسماء الله تعالى الجبار ومعناه الذي يقهر العباد على ما أراد من أمر ونهى
الصفحه ١٠٧ : خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا حاسِبِينَ) [الأنبياء : ٤٧].
فهو سبحانه على
صراط مستقيم في قوله وفعله
الصفحه ١٦٥ :
فصل
في بيان أن المصيبة التي حلت بأهل التعطيل والكفران
من جهة الأسماء التي ما أنزل الله بها من
الصفحه ٢٢٩ :
أرسلوا إليهم
بالبينات والهدى ليعرف ما ذا فعلوا بحق رسله عليهم في الطاعة والاتباع.
فليعد كل انسان
الصفحه ٢٣١ : خسران
يا رب فانصرنا
على الشيطان لي
س لنا به لو لا
حماك يدان
الشرح
الصفحه ٢٧٠ : بالبهتان
لشيوخهم ولما
عليه قد مضى
أسلافهم في سالف
الأزمان
ما العيب
الصفحه ٢٧٧ : جمع قنو وهو العذق وهو من النخل كالعنقود من العنب.
الشرح
: ولسوف تذكر هناك
بعد أن تفارق ما أنت فيه من