الصفحه ٣٩٨ : به اللذات
كل مكان
الشرح
: يعني أن قدمي هذه
الحوراء كالفضة في بياضها ، وقد ركب من فوقها
الصفحه ٤٥٥ :
واذا هو
استعداهم فجوابكم
أتردها بعداوة
الديان
الشرح
: يذكر المؤلف في
هذه
الصفحه ٤٥٨ : عليه اذا التقت الفئتان وتناجز الخصمان.
* * *
فصل
في حال العدو الثالث
والثالث الأعمى
الصفحه ٤٦٤ :
تبعوهم من بعد
بالإحسان
الشرح
: يذكر المؤلف من
أحوال أهل التوحيد والسنة وما هم فيه من ضعف وقلة
الصفحه ٢٤ : : آلة توضع فيها الحجارة لترمى بها الحصون ، والينزك : الشهب التي ترمي
بها الشياطين.
الشرح
: لا يجد أهل
الصفحه ٥٤ :
فصل
في بيان توحيد الأنبياء والمرسلين
ومخالفته لتوحيد الملاحدة والمعطلين
فاسمع إذا
الصفحه ٦٤ :
يقوم على اثبات كل
صفة الله وردت في الكتب الالهية أو جاءت على السنة الرسل عليهم الصلاة والسلام
الصفحه ٧٣ : إِنِّي
نَذَرْتُ لَكَ ما فِي بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ
السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
الصفحه ٨٧ :
الحياء والستر من
عباده ، فمن ستر مسلما ستر الله عليه في الدنيا والآخرة ، ويكره المجاهرة بالفسوق
الصفحه ١٠٠ :
سبحانه هو واسع
الغفران
وكذلك التواب من
أوصافه
والتواب في
أوصافه نوعان
الصفحه ١٢٦ :
لو عمموا ما كان
من كفران
الشرح
: ومن أعظم الملحدين
في أسمائه سبحانه أصحاب مذهب الاتحاد
الصفحه ١٢٧ :
الشرح
: ومن أهل الإلحاد
في أسمائه سبحانه طوائف التعطيل من معتزلة وفلاسفة وأشعرية فإنهم ينفون حقائق
الصفحه ١٦٩ :
الشرح
: وكذلك سميتم
استواءه تعالى على العرش الثابت له بالأدلة الصريحة من الكتاب والسنة تركيبا
الصفحه ٢٠٣ :
هليل حق الهنا
الديان
الشرح
: لله در المؤلف فقد
بين في هذه الأبيات حق الله الذي لا ينبغي لأحد
الصفحه ٢١٣ : وتعظيمه لا تجعل قبيح أعمالكم حسنا ، ولا تشفع لكم ما تقعون فيه من سوء
ونكران ولا يغنى عنكم كذلك أن تجعلوا