الصفحه ١٨٥ :
متعوضين زخارف الهذيان
الشرح
: يعني أن لكم في
هذا الادعاء الكاذب وهو قصد التوفيق والإحسان بتأويل
الصفحه ٣٦٤ :
الشرح
: يعني أن للمؤمن في
الجنة خيمة من لؤلؤ مجوف قد صنعها له أحسن الخالقين ، وأن طول هذه الخيمة ستون
الصفحه ٣٩٣ : في
غصن تعالى غارس
البستان
الشرح
: يعني أن كلا من
الرجل وزوجته في الجنة يكون
الصفحه ٣٩٤ :
الشرح
: وأما قدها فكالغصن
الرطيب في حسن القوام واعتداله ، فلم يشنه قصر ولا طول ، وهذا القد الممشوق
الصفحه ١٢ : فدون ذلك خرط القتاد.
* * *
فصل
في الجواب عما احتجوا به في هذه المسألة
فيقال أصل
دليلكم في
الصفحه ١٤ :
الشرح
: وأما ما ذكرتم من
بقاء عقد نكاحه على أزواجه وحرمتهن على غيره بعد موته ، فليس فيه دليل على حياته
الصفحه ٦٠ :
عليهم من إله
قادر ديان
الشرح
: يعني كما يجب
تنزيهه عما ذكر من الموت والاعياء والنوم والسنة
الصفحه ٩٧ :
الشرح
: هذا تفسير لا سميه
الكريمين (الودود والشكور) وقد ورد كل منهما في الكتاب العزيز ، فالودود
الصفحه ١٨١ :
مقالتنا بين
أيديكم ، ليس فيها الا اثبات ما أثبته الله ورسوله ، فجعلتم هذه المقالة جنة
ووقاية لكم
الصفحه ١٨٧ : طعان
الشرح
: ولكن قدماء هؤلاء
المعطلة كانوا يقولون بحلول الذات في جميع الأمكنة ، فحكموا على
الصفحه ٢٠٢ :
يمشي به في
الناس كل زمان
الشرح
: بل أنتم المتنقصون
لا للرسول صلىاللهعليهوسلم وحده بل لله
الصفحه ٢٣٧ : المشهورين (الآبانة) و (مقالات الاسلاميين) لا يشك في أنه كان من المثبتين.
* * *
هذا ونحن فتاركو
الصفحه ٢٧٩ :
بالفوس يضرب في
أصول الغرس كي
يجتثها ويظن ذا
إحسان
ويظل يحلف
الصفحه ٣٢٨ :
م بقلب صاحبها
من البرهان
حتى يكون
العاملان كلاهما
في رتبة تبدو
لنا بعيان
الصفحه ٣٦٨ :
الشرح
: وأما النوع الثاني
من أشجار الجنة فليس له نظير في هذه الدنيا تراه العيون وهو كثير جدا ، لكن