الصفحه ١١٢ : اللهَ يُمْسِكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا وَلَئِنْ زالَتا إِنْ أَمْسَكَهُما مِنْ
أَحَدٍ مِنْ
الصفحه ١١٥ : مخبرا به على تأويله
بالمشتق ، ويقال ذو نور ، فيكون صفة ، قال تعالى : (اللهُ نُورُ
السَّماواتِ
الصفحه ١٣٥ : السَّماواتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلا تَتَّقُونَ قُلْ مَنْ
الصفحه ١٤٢ : مِنْ دُونِهِ إِذا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ قُلِ اللهُمَّ فاطِرَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ عالِمَ الْغَيْبِ
الصفحه ٢٦١ : السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكانَ عَرْشُهُ عَلَى
الْماءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ
الصفحه ٣٠٢ : ورد في الحديث.
والله أكبر فهو
الذي أتانا وحيه وقرآنه من عنده من فوق ثمان سماوات بما فيها العرش ، حيث
الصفحه ٤٣١ : مِنْها بِمُخْرَجِينَ) [الحجر : ٤٨](خالِدِينَ فِيها ما
دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا ما شا
الصفحه ١٦ : ، هل قاله الرسولصلىاللهعليهوسلم أم لم يقله ، فإن كان قاله فالحق ما قاله صاحب البرهان عليهالسلام
الصفحه ١٧٢ : محمد إنا نجد أن الله عزوجل يجعل السموات على اصبع والأرضين على اصبع والشجر على إصبع
والماء والثرى على
الصفحه ٢٠٥ : : ألا تتوب؟ فقال الرجل : اللهم إني أتوب إليك
ولا أتوب إلى محمد ، فضحك النبي صلىاللهعليهوسلم وقال
الصفحه ٨٥ : المستقيم ، فهو الغاية لصلاح الدنيا ، فلا تصلح أمور الدنيا صلاحا حقيقيا
إلا بالدين الحق الذي جاء به محمد
الصفحه ١٤٤ :
ولواؤهم بيد
الرسول محمد
والكل تحت لواء
ذي الفرقان
وجميع أصحاب
الصفحه ٣٥٤ : يوم القيامة فأستفتح ، فيقول الخازن من أنت؟ فأقول محمد ، فيقول
بلى أمرت أن لا أفتح لأحد قبلك».
وروى
الصفحه ١٥ :
عظيم الشأن
في القلب منه
حسيكة هل قاله
فالحق ما قد قال
ذو البرهان
الصفحه ١٣٣ : والا طلب ثوابه ورضاه
، بحيث لا يزاحمه مراد ثان من حب محمدة أو رغبة في شهرة أو غير ذلك من حظوظ النفس