الصفحه ١٧٦ : ) [الكهف : ٥٤].
وقال النبي صلىاللهعليهوسلم «ما ضل قوم بعد
هدى كانوا عليه الا أوتوا الجدل» وقال «أنا
الصفحه ٢٣٣ :
وخيامنا مضروبة
بمشاعر ال
وحيين من خبر
ومن قرآن
وخيامكم مضروبة
بالتيه فالس
الصفحه ٢٨٥ :
ولقد أتى هذا
التعوذ منهما
في خطبة المبعوث
بالقرآن
لو كان يدري
الصفحه ٢٩٣ : في قوالب السنة النبوية والقرآن ، ويهولون
عليه الأمر في إثبات الصفات ، ويسوقونه إليه في عبارات شنيعة
الصفحه ٢٣٥ :
يدركهم الندم عند الموت ويشهدون على أنفسهم أنهم أضاعوا أعمارهم فيما لا ينفع من
دراسة المذاهب والمقالات
الصفحه ٩١ :
شَيْءٍ
خَلْقَهُ ثُمَّ هَدى) [طه : ٥٠] يعني
هدى كل مخلوق إلى ما قدر له من ضروراته وحاجاته وأعطاه من
الصفحه ٢٨٦ :
فَسَقُوا
فَمَأْواهُمُ النَّارُ كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها أُعِيدُوا فِيها ،
وَقِيلَ
الصفحه ٢٢٩ :
أرسلوا إليهم
بالبينات والهدى ليعرف ما ذا فعلوا بحق رسله عليهم في الطاعة والاتباع.
فليعد كل انسان
الصفحه ٢٤١ : الأفكار والآراء واصطلاحات العلماء ، وقفت
حائلا بينه وبين الوصول الى نار الحق ونور الهدى التي بدت له من
الصفحه ٤٤ :
بين الحق والباطل ، والهدى والضلال ، ليهلك من هلك عن بينة ويحيا من حي عن بينة.
وقد بدأ من هذه
الأنواع
الصفحه ١٦٤ :
* * *
الشرح
: بعد أن عدد المؤلف
كتب الشيخ التي خلفها من بعده منارا للسالكين وهدى للمستعصرين ، وحجة دامغة فوق
الصفحه ٦٣ :
وتكذيب للرسل ،
ورد لما جاءوا به من اثبات نعوت الكمال ، ولهذا قال المصنف (فهو الكفور وليس ذا
ايمان
الصفحه ١٥٩ :
قد عطل الرحمن
أفئدة لهم
من كل معرفة ومن
إيمان
إذ عطلوا
الصفحه ٢٢٤ :
فلأي شيء يعدل
طالب الهدى عن قوله؟ أليس ذلك دليلا على خذلانه وعمى قلبه؟ نعوذ بالله من الخذلان
الصفحه ٢٨٤ :
وعمارة الجنات
هم أهل الهدى
الله أكبر ليس
يستويان
فسل الهداية من
أزمة أمرنا