الصفحه ١١١ : ، فإذا قال مثلا (اللهم
ارزقني) أراد ما يصلح به قلبه من العلم والهدى ، والمعرفة والإيمان ، وما يصلح به
الصفحه ٤١٨ :
ألهمه الله رشده ، فهو يمشي على هدى من الله ونور ، كلا لا يستويان أبدا في عقل
المتأمل البصير
الصفحه ٢٠٠ :
من يقول إن الله متكلم بالوحي والقرآن كلاما حقيقيا مسموعا بالآذان ، ولا من يقول
بما قاله القرآن إن
الصفحه ٢٤٣ : بما عند القوم من ترهات وأوهام فيصيبك العمى كما أصاب
كثيرا ممن اكتحلوا بهذا الرغام.
وكيف تلتمس الهدى
الصفحه ٢٢٣ :
والنصح منه فوق
كل نصيحة
والعلم مأخوذ عن
الرحمن
فلأي شيء يعدل
الباغي الهدى
الصفحه ١٤٣ :
أو كل مبتدع
وجهمي غدا
في قلبه حرج من
القرآن
أو كل من قد دان
الصفحه ٢٧٧ :
الله شيئا ، بل لا
ينفعكم هناك إلا استمساككم بما جاء به الوحيان من الكتاب والسنة ، ولا يخلصكم من
الصفحه ١٨٣ :
يا قوم تدرون
العداوة بيننا
من أجل ما ذا في
قديم زمان
انا تحيزنا إلى
القرآن
الصفحه ٢٧٤ :
لكم على أنكم لم
ترأسوا أناسا لهم عقول وأفهام ، وإنما رأستم قطعانا من البقر ، وجدير بمن يترأس
على
الصفحه ٢٦٥ :
الخوارج حيث قال «يمرقون
في الإسلام كما يمرق السهم من الرمية ، يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم
الصفحه ٤٠ : بكلام يسمعه
من يشاء من خلقه فهو متكلم بالوحي والقرآن ، وبأنه الخلاق العليم الذي يبعث الناس
ويخرجهم من
الصفحه ٢٤٢ : عينك عن كل ما سوى القرآن والآثار ، واهجر كل ما تواضع عليه
القوم من رسوم واصطلاحات ، ولا تجعل لها قيمة
الصفحه ٢٩٢ : والقرآن أهل التعطيل والآراء المخالفين
للرحمن
يا رب هم
يشكوننا أبدا
ببغيهم وظلمهم
الصفحه ٢٩١ : بعثهم بالبينات والهدى ، ومن جميع
كتبه التي أنزلها للناس شفاء ورحمة من التوراة والإنجيل والزبور والفرقان
الصفحه ٨٥ : حالهم ولهذا كان من حكمته تعالى أن ما جاء به محمد صلىاللهعليهوسلم من الدين والقرآن أكبر البراهين على