الصفحه ٢٧٥ : ].
أتعاديهم وتشتمهم
وما علمت بأنهم أنصار دين الله الذين يذبون عنه أعداءه من الكفار والمنافقين ،
وأنصار الإيمان
الصفحه ٢٦٨ : صلىاللهعليهوسلم وعند ذوي الإيمان ، إنه ليس لأحد من الناس أن يكفر أحدا
لمخالفته له في رأيه ، بل التكفير حق لله
الصفحه ٢٦٢ :
لو كان ثم حيا
وأدنى مسكة
من دين أو علم
ومن إيمان
لم تجعلوا
آراءكم ميزان كف
الصفحه ٢٥٣ :
نعه النما فتراه
ذا نقصان
وكذلك الإيمان
في قلب الفتى
غرس من الرحمن
في
الصفحه ٢٨١ :
ومنعه لله ، وفي
الحديث الصحيح «من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان».
فهذا
الصفحه ٢٠٧ : ) [التوبة : ٢٤].
وقوله عليهالسلام «ثلاث من كن فيه
وجد حلاوة الإيمان ، أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما
الصفحه ٣٩٥ : ، وحوله حبات مسك أسود فجل ربنا الذي خلقها على
هذه الصورة من الإبداع والإتقان.
* * *
وإذا انحدرت
الصفحه ٩٨ :
فمحبة العبد لربه
محفوفة بمحبتين من ربه ، فمحبة قبلها صار بها محبا لربه ، ومحبة بعدها شكرا من
الله
الصفحه ٣٨٦ :
ضع حله منه فليس
بدان
يبغي التمتع
مفردا من حبه
متجردا يبغي
شفيع قران
الصفحه ٣٩٤ :
خصرين قد غارت
من الأعكان
حق من العاج
استدار وحوله
حبات مسك جل ذو
الاتقان
الصفحه ٤٠٨ : الشهوات للإنسان ، كما قال تعالى : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ
مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ) [آل
الصفحه ٢٥٧ :
كذبوا عليهم
باهتين لهم بما
ظنوه يلزمهم من
البهتان
فحكى المعطل
الصفحه ٤٢٤ :
التوبيخ والتقريع
، ولكن يذكر بفضله وإحسانه عليه في العفو والمغفرة. وفي الصحيح من حديث ابن عمر
الصفحه ١٠٧ :
الْقِسْطَ
لِيَوْمِ الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ
مِنْ
الصفحه ١٣٢ :
والسلام ، بل كان
هو خلاصة رسالاتهم ومفتتح دعواتهم ، فما منهم من رسول الا كان التوحيد أول ما يدعو