الصفحه ٣٧٢ : رأوا
تقييده بشرائع
الإيمان
واللهو خف عليهم
لما رأوا
ما فيه من
الصفحه ٤٦٠ :
باللسان فان عجز
ت فبالتوجه
والدعاء بجنان
ما بعد ذا والله
للإيمان حب
الصفحه ٢٠٦ :
والحب والإيمان
والتصديق لا
يختص بل حقان
مشتركان
هذي تفاصيل
الحقوق ثلاثة
الصفحه ١٣٣ : والا طلب ثوابه ورضاه
، بحيث لا يزاحمه مراد ثان من حب محمدة أو رغبة في شهرة أو غير ذلك من حظوظ النفس
الصفحه ٢٩٩ :
السواء ، ويتخذون
منه دليلا هاديا لهم إلى كل إيمان ويقين وعرفان ، وموصلا لهم إلى درك قواطع
البرهان
الصفحه ١٣٥ : نديتهم أنهم ساووا آلهتهم بالله في الحب والتعظيم وفي
الايمان بإلهيتهم واستحقاقهم للعبادة مع الله ، فكان هو
الصفحه ٤٢١ : ولا فتنة مضلة ، اللهم زينا
بزينة الإيمان واجعلنا هداة مهتدين» وأخرجه ابن حبان والحاكم في صحيحيهما
الصفحه ١٣٩ : يكون مجانبا
للإيمان قد باء بالخيبة والخسران ، نعوذ بالله من الخذلان.
* * *
ولقد رأينا من
فريق
الصفحه ١٣ : تسرح في الجنة فتأكل من
ثمارها وتشرب من أنهارها ، ولا شك أن الرسل عليهم الصلاة والسلام أولى بتلك الحياة
الصفحه ١٤٥ : كان عليه الرسول صلىاللهعليهوسلم هو وأصحابه.
وهم كذلك نبوية
مستضيئون بنور النبوة ومقتبسون من
الصفحه ٤٥١ : شريك ، فيا موله القلب
في حب الدنيا أما لك معتبر فيمن مضى قبلك من عشاقها وقد شهدت مصارعهم وسمعت عنها
الصفحه ١٨ :
السلام فقط على من يسلم عليه ، على أن ذلك ليس مختصا به صلّى الله عليه ، بل ورد
في مسند أحمد وغيره أنه ما
الصفحه ١٥ :
عظيم الشأن
في القلب منه
حسيكة هل قاله
فالحق ما قد قال
ذو البرهان
الصفحه ٤٠٥ :
وحب لاحق ، وهما
صنوان متشابهان الا أن بينهما فرقا لطيفا يعرفه كل من له خبرة بهذا الشأن ، فإن
الحب
الصفحه ٤٠٤ :
منفردين يتناجيان
بأعذب الألحان وينثران الدر من أفواههما كأنه عقود جمان.
ثم سله كيف مجلسه
مع