الصفحه ٤٦٣ : يجعل شر الحزبين فداء لخيرهم من
جند الايمان وعسكر القرآن ، وأن يؤلف بين قلوب أوليائه من أهل التوحيد
الصفحه ٢٩٨ :
الشرح
: يا رب زالت عظمة
القرآن من قلوب هؤلاء كما زالت منها حرمة الإيمان ، وجرى على ألسنتهم من منكر
القول
الصفحه ٥ :
يفتيهم بشرائع
الايمان
ويريح أمته من
الآراء
والخلف العظيم
وسائر البهتان
الصفحه ٣٢٨ : الإيمان ، فهي تتفاوت في الفضل
بقدر ما يكون في قلب صاحبها من الإخلاص واليقين والخوف والمحبة والتذلل والخضوع
الصفحه ٢٢٣ : عنهم كذلك ما تلقوه هم من الرسول عليه
الصلاة والسلام من حقائق الإيمان وأبواب العلم والمعرفة ، وأن يجعل
الصفحه ٤ : شرطا فيها كسائر صفاته من العلم والايمان ونحوهما ـ فإذا انتفت عنه
الحياة التي هي عرض قائم به انتفى كل
الصفحه ٢٣١ : علينا من جميع
جهاتنا ، لا سيما ما ألم بنا من ضعف الايمان وقلة اليقين.
فمعذرة أليك يا
ربنا ومغفرة منك
الصفحه ٢٠٣ :
والقرآن ، وأما
كلامه فلا يستفاد منه اليقين والإيمان ، ومن أجل هذا لا تقبلون عند التنازع
والاختلاف
الصفحه ٢٦٧ :
وهناك يعلم أي
حزبينا على
الكفران حقا أو
على الإيمان
فليهنكم تكفير
من حكمت
الصفحه ١٩٥ : نصيبكم من كل معرفة وإيمان حين قلتم
هذا الزور والبهتان.
ومن العجيب أنكم
تنسبون إلى الكفر من هو أولى وأحق
الصفحه ٣٧٣ : وتخلد؟
ووالله أن سماع
هذه الألحان لأشد فتكا بالقلب والإيمان من فتك السموم بالأبدان ، وأن الذي يجعل
هذا
الصفحه ٣ : أهل الاثبات بما يعتقدونه من عقائد
الحق والايمان ، فهو يحمل أهل الإثبات شهادة يشهدون بها على هؤلا
الصفحه ٤٧٢ : أهل العلم والإيمان وايثارهم
الذهب الباقي على الحزف الفاني............ ٤٨٨
فصل في رغبة قائلها إلى من
الصفحه ١٣٧ :
الحديث الآخر : «من أحب لله وأبغض لله ، وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان»
وكان من دعائه
الصفحه ٤٤٨ : ، فإذا ما أقفر من هذا الحب عاودته الحيرة والاضطراب ورجع إلى
حاله من الاضطراب والجولان.
* * *
فصل
في