الصفحه ١٥٨ :
وتراهم تحت
السيوف تنوشهم
من عن شمائلهم
وعن إيمان
وتراهم انسلخوا
من الوحيين
الصفحه ٣٢٥ : الورى
من جاء بالإيمان
والفرقان
والله ما ائتموا
بشخص دونه
إلا
الصفحه ١٦٠ :
للناس يتخذون منهم مادة للفكاهة والهذيان ، ولطالما كانوا يسخرون من أهل الإيمان ،
وتراهم قد خلت منهم
الصفحه ٢٩١ : وأراذل أهل الكلام الباطل الذي ذمه كل امام فاضل من أئمة الإيمان والدين
، من هؤلاء الجهمية والمعتزلة وكل من
الصفحه ٢٣٠ :
لهما وأعدانا
بلا حسبان
والضعف مستول
علينا في جميع جها
تنا سيما من
الإيمان
الصفحه ٩١ : ودنياهم.
فعلى حسب ما عند
العبد من الإيمان تكون مدافعة الله عنه بلطفه ، كما في الصحيح من حديث ابن عباس
الصفحه ٣٣٢ : ،
وأرواحهم تعيش في غربة معهم لأنهم عزلوها عن عالمها الأصيل وحرموها غذاءها من
الإيمان والمعرفة ، وعاشوا لهذه
الصفحه ٢١١ : محض التوحيد شركا ووثنية ، وبدلوا ما جاء به
من الايمان كفرا واباحية.
وان شئت أن تعرف
مدى عداوتهم
الصفحه ٣١٧ :
مسألته ما نقص ذلك
من ملكه إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر.
وإذا كان الأمر
كذلك فاتخاذ العبد
الصفحه ١٤٩ : من خيار عسكرهم إذا قالوا قولا يوافقون فيه أهل الحق ويقربون به من
الإيمان
الصفحه ٣١٦ : في فضله في سره وعلانيته.
فرب هذا شأنه أليس
يكفي عبده حتى يدعو معه غيره وينزل حاجاته بباب من سواه
الصفحه ٢٤١ : خاضعا
متذللا
مستشعر الافلاس
من أثمان
فأتاه جند حل
عنه قيوده
الصفحه ١٣١ :
الأخيار لا تكون
الا لمن وطن النفس على احتمال كل ما يلقاه من أذى هؤلاء المجرمين الأشرار
الصفحه ٢١٧ : ،
ثم بالجهل بمقصود النبي صلىاللهعليهوسلم ومراده من هذه الأحاديث ، ثم بالجهل بحقائق الإيمان من
توحيد
الصفحه ٢٩٥ :
قلبوا الدين والإيمان ظهرا منه لبطن ، فصيروا أعلاه أسفله وأسفله أعلاه ، وأنهم
بغوا على أهل الحق وجمعوا