الصفحه ١٩٧ : السلام على من اتبع الهدى وأذعن للقرآن.
* * *
سيروا على نجب
العزائم واجعلوا
الصفحه ٣٣٧ : باب الجهاد ، ولها باب يقال
له الريّان لا يدخل منه إلا الصائمون ، فإذا دخلوا أغلق ، فلا يدخل منه أحد
الصفحه ٢٦ :
أنها أمور موجودة
لزم التركب من أمور متغايرة. وهذا محض مكابرة. فإن الموصوف بصفات الكمال اللازمة
الصفحه ١٧٤ : كفلان ، أي نصيبان من الوزر ، وحرمتها بذلك من أجرين : أجر
الصدق حيث كذبتم على الله ورسوله ، وأجر الايمان
الصفحه ٤٣٦ :
فمكذب ومؤول
ومحير
ما ذاق طعم
حلاوة الإيمان
لما فسى الجهال
في
الصفحه ٢٩٧ : رب زالت حرمة
القرآن من
تلك القلوب
وحرمة الإيمان
وجرى على
الأفواه منهم
الصفحه ٤١٨ :
علي ويلهمني من
محامده وحسن الثناء عليه شيئا ما لم يفتحه على أحد قبلي ، فيقال يا محمد ارفع رأسك
وسل
الصفحه ١٩٩ :
للإيمان كالأساس للبناء ، فمن يقصد هدم الأساس بنفي الصفات لم يتم له بناء وكان
فؤاده من الدين هواء.
فو
الصفحه ٣١٣ :
ه إليه دون
الاذن من رحمن
هذي شفاعة كل ذي
شرك فلا
تعقد عليها يا
أخا الإيمان
الصفحه ٥٨ :
الآيات التي تنفى
عن الله ما لا يليق به من اتخاذ الصاحبة والولد والشريك ، لأنه الواحد الأحد الفرد
الصفحه ٢١٢ :
وكذاك يشهده
أولو الايمان
* * *
الشرح
: يعني أن هؤلاء
المتجنين السفهاء حين رمونا بما فيهم من
الصفحه ٢٦٦ :
مع بحثهم
ومصنفات قصدهم
منها وصولهم إلى
العرفان
إحداهما طلب
الصفحه ١١٠ :
العلم والإيمان
والرزق المعد
لهذه الأبدان
هذا هو الرزق
الحلال وربنا
الصفحه ١٤٣ :
أو كل مبتدع
وجهمي غدا
في قلبه حرج من
القرآن
أو كل من قد دان
الصفحه ١٦٥ :
منكم ربوع العلم
والإيمان
والذنب ذنبكم
قبلتم لفظها
من غير تفصيل
ولا فرقان