الصفحه ١٧٥ :
وأغلقتم على
أنفسكم بابين لو فتحا لكم لظفرتم بكل ما يسركم وأدركتم كل ما تؤملون من خير :
أحدهما باب
الصفحه ٢٠٨ :
عَذابٌ أَلِيمٌ) [النور : ٦٣].
* * *
من قال قولا
غيره قمنا على
أقواله بالسبر
الصفحه ٤٢٩ : وتعالى ، فيبرز لهم عرشه
ويتبدى لهم في روضة من رياض الجنة ، فيوضع لهم منابر من نور ومنابر من لؤلؤ ومنابر
الصفحه ٧٠ : في شهود هذا الجمال ، واكتسبوا
من جماله ونوره سبحانه جمالا إلى جمالهم وبقوا في شوق دائم إلى رؤيته حتى
الصفحه ٢٠٥ : التوبة من
المعاصي ، وهي الرجوع إلى الله عزوجل بالندم والاستغفار والعزم على عدم العود إلى المعصية ، قال
الصفحه ٢٤١ :
لو لا تداركه
الاله بلطفه
ولى على العقبين
ذا نكصان
لكن توقف
الصفحه ٢٦٩ : لها من الخسف وذهاب النور كما حصل لعقولكم فهي لا تطيب وتصلح بما يتلى عليها
من كتاب الله عزوجل
الصفحه ٢٩٩ : والأعوان له على ذلك.
* * *
فصل
في أذان أهل السنة الاعلام بصريحها جهرا
على رءوس منابر الإسلام
الصفحه ٣٩٤ : صلىاللهعليهوسلم قال : «سطع نور في الجنة فرفعوا أبصارهم فإذا هو من ثغر
حوراء ضحكت في وجه زوجها».
وهي أيضا طرية
الصفحه ٤١٨ :
ألهمه الله رشده ، فهو يمشي على هدى من الله ونور ، كلا لا يستويان أبدا في عقل
المتأمل البصير
الصفحه ٢٨٢ : استحسان لبدعة ، ولكن مسافتها تطول وتطول جدا على من خصهم الله
بالحرمان والخذلان ، فصرف قلوبهم عنها ، وكره
الصفحه ٤٦١ : ، مبينا أن هذا فرض حتم على كل أحد ، وليس فرضا على الكفاية حتى يكفي قيام
جماعة به ويسقط الحرج عن بقيتهم
الصفحه ٣٢٥ :
فكار أو بزبالة
الأذهان
طوبى لهم ركبوا
على متن العزا
ئم قاصدين لمطلع
الإيمان
الصفحه ٤٢٠ :
فيجتمعون على كلمة
واحدة أن قد رضينا فارض عنا ، فيقول : يا أهل الجنة لو لم أرض عنكم لم أسكنكم جنتي
الصفحه ٤٢٧ : الهتان
بينا هم في
النور اذ غشيتهم
سبحان منشيها من
الرضوان
فتظل