الصفحه ١١٦ : الإيمان في
قلب المؤمن مع القرآن نور على نور ، كما في قوله تعالى : (مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها
الصفحه ١١٥ :
ر قلت تحت الفلك
يوجد ذان
نور السموات
العلى من نوره
والأرض كيف
النجم والقمران
الصفحه ١١٧ :
وكذلك داره سبحانه
التي أعدها للطيبين من عباده ، وهي الجنات العلى ، نور تزهر ، كما ورد في الحديث
الصفحه ٤٢٥ : الجمعة أنزل الله سبحانه وتعالى ما شاء
من ملائكته وحوله منابر من نور عليها مقاعد النبيين ، وحف تلك المنابر
الصفحه ٢٢١ : تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ
عَذابٌ أَلِيمٌ) [النور : ٦٣].
وعلى طالب الخلاص
كذلك أن يجعل القرآن
الصفحه ١١٨ :
والفرقان. فإنهم
يفرقون بين نور الذات والصفات ، وبين النور المخلوق الحسي منه والمعنوي فيعترفون
أن
الصفحه ٤١٥ :
رفعوا إليه
رءوسهم فرأوه نور
الرب لا يخفى
على انسان
واذا بربهم
تعالى فوقهم
الصفحه ٣٦٣ : فما
نورها؟ قال : أما رأيت الساعة التي تكون فيها قبل طلوع الشمس؟ فذلك نورها ، إلا
أنه ليس فيها شمس ولا
الصفحه ٣٨٧ : باء الكسلان بالخيبة والحرمان.
* * *
ورأوا على بعد
خياما مشرفا
ت مشرقات النور
الصفحه ٢٤٠ :
حتى بدت في سيره
نار على
طور المدينة
مطلع الايمان
فأتى
الصفحه ٤١٩ : سمعت منادي الإيمان وهو رسول الله صلوات الله وسلامه
عليه يخبر عن ذلك المنادي الذي ينادي أهل الجنة : «يا
الصفحه ٥٨ : استقلال بفعل شيء أصلا حتى يعينه الله عليه. ولهذا كانت أفعال العباد تابعة
لمشيئة الله تعالى مع وقوعها منهم
الصفحه ١١٩ :
والالحاد فإن من
يحصل له نور العبادة الحقة لا يمكن أن يضل به ، كيف وقد جعله الله فرقانا في قلب
الصفحه ٥٣ :
وغيره لا قدرة له
على شيء فهو الذي يخلق في العبد الطاعات من صلاة وصيام وحج وجهاد الخ ، ويخلق فيه
الصفحه ١٧٧ : شروح وتأويلات ، ولا يزال اليهود يقدمون (التلمود)
على التوراة مع أنه شروح وتعليقات عليها من وضع كهنتهم