الصفحه ٩٥ : ) (٤).
__________________
(١) جاء ذلك في
روايات كثيرة ، منها : ما روي أنّ الله تعالى أنزل إلى النّبيّ (ص) كتابا مختوما
باثني عشر
الصفحه ١١٠ : ، بمعنى : أنّه لا يكون معتمدا على شيء من جدار أو (٣) عصا ، أو غير ذلك مع القدرة على ذلك ، وينتقل إلى
الصفحه ١٣٢ :
وربع رطل.
ووقت الوجوب :
ليلة الفطر ، ويمتدّ إلى قبل صلاة العيد ، وهو قبل الزّوال.
وتجب النّيّة في
الصفحه ٨٩ : ، وإلّا لاحتاج إلى إمام آخر يردّه عن خطئه ،
لأنّ علّة احتياج النّاس إلى الإمام هي جواز الخطأ عليهم ، فإذا
الصفحه ١٠٣ : ء ، والصّبح ، وتفتقر إلى
مقدّمات :
فمنها : الطّهارة
، وهي : الوضوء ، أو (١)
الغسل ، أو (٢)
التّيمّم.
أمّا
الصفحه ١٠٨ : ، لوجوبه ، قربة إلى الله» ثمّ يمسح جبهته بعد أن يضرب بيديه على التّراب
من قصاص شعر الرّأس إلى طرف أنفه
الصفحه ١١١ :
تخييرا إن كانت
مندوبة ، وإلى الأداء ، وهو : الإتيان بها في وقتها ، وإلى القضاء ، وهو : الإتيان
بها
الصفحه ١٤٥ : الأوّل من أركان العمرة ، وصورتها : «احرم بالعمرة المتمتّع بها إلى حجّة
الإسلام ، لوجوبه ، قربة إلى الله
الصفحه ١٥١ :
أقصّر للإحلال من
حجّ التّمتّع ، حجّ الإسلام ، لوجوبه ، قربة إلى الله» ، فإذا فعل ذلك أحلّ له كلّ
الصفحه ١٩ : ـ نسبة إلى «سيور» وهي قرية من قرى الحلّة
المجلّلة ـ كما في الفهرست المنسوب إلى شيخنا البهائيّ «غفر له
الصفحه ٥١ :
بالضّرورة ، فثبت حدوث الأجسام.
وأمّا حدوث
الأعراض ؛ فلأنّها مفتقرة في وجودها إلى الأجسام المحدثة
الصفحه ١٠٥ :
أو ندبه ، قربة
إلى الله».
وقيل : لا بدّ من
نيّة التّعيين (١) ، وفي صفتها قولان : أحدهما : انّه
الصفحه ١١٣ : «قدّس الله
روحه» :
ثمّ ينهض إلى
الثّانية ؛ فيقرأ الحمد وسورة ويصنع كما صنع في الرّكعة الاولى ويتشهّد
الصفحه ١٢٠ :
، والعدد وهو خمسة ، والخطبتان قبلها ، والجماعة ، وتباعد الجمعتين فرسخا فما زاد.
ووقتها : زوال
الشّمس إلى
الصفحه ١٢٥ : زكاة مالي ، لوجوبه ، قربة إلى الله».
أقول : لمّا فرغ
من ذكر الصّلاة ، شرع في الزّكاة ، وهي لغة