الصفحه ٢٣ : المسترشدين. شرح فيه كتاب العلّامة الحلّيّ «نهج المسترشدين».
٥ ـ الأسئلة
المقداديّة.
٦ ـ الاعتماد في
شرح
الصفحه ٣٠ :
٤ ـ ترجمة من ورد
اسمه في الكتاب من الأعلام ، مع ترجمة ما جاء فيه من الأماكن والبلدان.
٥ ـ إيراد
الصفحه ٦ : ء مجتمعهم ، وطلبا لرضوان الله تعالى ...
الأمر الّذي دفعنا
إلى أخذ هذا الكتاب القيّم ـ على صغر حجمه ـ بعد
الصفحه ٩ : ، والزّيادة في التّدريس
والفتيا بعد وفاة أستاذه وخاله المحقّق ، فكان له النّصيب الأوفر بعد ذلك في تطوير
الصفحه ١٧٤ : الأموات............................................................. ١١٩
كتاب الزكاة
في واجبات الزّكاة
الصفحه ٩٢ : ومجازا ، لأنّ فيه ضربا من الانخفاض ، والّذي يدلّ
على ما قلناه : ما نصّ عليه أهل اللّغة ، ذكر صاحب كتاب
الصفحه ٩٠ : ذلك في اللّغة ، وعطف سبحانه ولاية رسوله على
ولاية الله ، وعطف ولاية الّذين آمنوا على ولاية الرّسول
الصفحه ١٣٢ :
في كتابه الكريم في قوله تعالى : (إِنَّمَا
الصَّدَقاتُ لِلْفُقَراءِ ، وَالْمَساكِينِ ، وَالْعامِلِينَ
الصفحه ٨٧ : في أمور الدّين والدّنيا بحقّ الأصالة ، وهي واجبة على الله تعالى ،
لما يأتي.
والإمام الحقّ بعد
الصفحه ٢١ : القطّان الأنصاريّ الحلّيّ ، صاحب كتاب : «معالم الدّين في
فقه آل ياسين» المعروف بابن القطّان.
٨ ـ الشّيخ
الصفحه ١٣ : : انّه كان في عصره في
الحلّة أربعمائة مجتهد (٢) ...
وقد ذكر العلامة ـ
قدّس الله روحه ـ في مقدّمة كتابه
الصفحه ٨٩ : .
(٣) «ج» : ثالث.
(٤) «ج» : جائز.
(٥) «ج» : العصمة.
(٦) من أراد
استقصاءها ، فليرجع إلى كتاب : الألفين في
الصفحه ١١ : بتأليف الكثير من
كتبه لأجله ، كما خصّه بالوصيّة الغرّاء الّتي أوردها في آخر كتابه «القواعد» أمره
فيها
الصفحه ٦٠ :
ومن حكمته تعالى :
أن جعل [في مقدّم فم الإنسان] (١) حدادا لقطع الغذاء ، وفي مؤخّره عراضا لطحنه
الصفحه ٦٢ : ، أو (٣) آلة يبصر بها المبصرات ؛ كما في حقّنا ، لأنّ ذلك إنّما
يكون للأجسام ، والله تعالى ليس بجسم