الصفحه ٤٦٨ : (وَما كُنْتُ
مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً) وضع الظّاهر موضع المضمر اشعارا بعلّة الحكم وذمّ آخر لهم
الصفحه ٤٧٢ :
في حكم المطاع
وليس بداخل في حكم الله بلا واسطة ، والثّالث إيتاء الرّحمة ، والرّابع إيتاء
الرّحمة
الصفحه ٤٨٠ : الشّيخ والواسطة
واستكمل في جهة نقصه وتعلّم ما يحتاج الى تعلّمه (ذلِكَ) المذكور من بيان حكمة كلّ ممّا
الصفحه ٣ : لا يعرف الحقّ كذلك حاكمان بقبح إعطاء المال الاخروىّ من العلم
والحكمة لمن لم يكن اهله ولم يعرف الحقّ
الصفحه ٨ :
الحكم ما لا يخفى (وَكانَ اللهُ عَلِيماً حَكِيماً) عطف فيه تعليل لانّ اقتضاء حكمته الّتى هي مراقبة
الصفحه ١٠ : حَكِيماً) فحلّل المتعة عن علم ولغايات منوطة بالمصالح والحكم (وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ
طَوْلاً أَنْ
الصفحه ١٤ :
والجاه والمسكن
والزّوج والقوى والجوارح وغيرها أو النّعم الباطنة من الأخلاق والعلم والحكمة وحسن
الصفحه ١٥ : كذلك يكون نفوسهم متناسبة في الأغلب
سريعة التّأثّر فالحكمان من الأقرباء (إِنْ يُرِيدا
إِصْلاحاً) بينهما
الصفحه ٢٣ : المرفوع لارادة العموم البدلىّ من أحد حتّى يصحّ الحكم بحسب التّنزيل
وللاشارة الى انّ كلّ واحد منكم جماعة
الصفحه ٢٩ : ) فتقبّلوا عظته ، هذه جملة معترضة (إِنَّ اللهَ كانَ سَمِيعاً بَصِيراً) تعليل لأداء الامانة الى أهلها والحكم
الصفحه ٣٦ :
خالي الّذهن عن الحكم وسؤاله وإنكاره حسن خلوّها عن التّأكيد وهذه لمّا كانت بعد
الاولى وصار المخاطب بذكر
الصفحه ٤٨ : التّعليل ، وان كان نزول الآية في
غزوة الحديبية أو ذات الرّقاع فلا ينافي عموم حكمها (فَإِذا قَضَيْتُمُ
الصفحه ٥٠ : يَضُرُّونَكَ
مِنْ شَيْءٍ) على فرض الهمّة منهم (وَأَنْزَلَ اللهُ
عَلَيْكَ الْكِتابَ) اى النّبوّة (وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ٥١ : ) باعتبار مظهره الّذى هو علىّ (ع) استيناف في موضع التّعليل
تعليلا للحكم وإظهارا لانّ مشاقّة الرّسول (ص) في
الصفحه ٦٢ : في بيان حكم القول الجهر
السّوء من احكام القالب واحكام ظاهر الشّريعة ، وامّا الخطرات والخيالات فانّها