الصفحه ٢٠٤ : التّصوّرات والإدراكات الجزئيّة وهكذا الحال في التّصديقات
والإدراكات الكلّيّة ، فانّ الحكم بكون الأمير في
الصفحه ٢٠٥ : ان يسلك بقدم نفسه ويتعب نفسه في السّلوك اليه ،
وبعبارة اخرى امّا ان يعبد الله مع بقاء حكم النّفس عليه
الصفحه ٢٤٢ : والمغلوبيّة (حَكِيمٌ) يأمر بالقتل لمصالح يعلمها (لَوْ لا كِتابٌ مِنَ
اللهِ سَبَقَ) اى حكم سبق في اللّوح من
الصفحه ٢٦٠ : الحكم من شأنه ان ينكر في بادي النّظر أتى بالمؤكّدات الثّلاثة ووضع
المظهر موضع المضمر اشارة الى علّة
الصفحه ٢٧٨ : بلحوقهم بدار العذاب بواسطة غلبة
الحكم السّفلىّ عليهم (وَإِمَّا يَتُوبُ
عَلَيْهِمْ) بلحوقهم بدار الرّحمة
الصفحه ٢٩٠ :
ووجوه الاعراب في أمثاله والفرق بين الكلام والكتاب قد سبق في اوّل البقرة (الْحَكِيمِ) ذي الحكمة في العلم
الصفحه ٣٠٢ : رَبِّكَ) اى الضّلال أو حكمه بالضّلال أو عدم ايمانهم (عَلَى الَّذِينَ فَسَقُوا) خرجوا عن الحقّ أو عن طاعة
الصفحه ٤١٠ : (وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ) فانّ الاستكبار هو الخروج عن حكم الله وحكم خلفائه وهم
خارجون لعدم اعتقادهم بالله
الصفحه ٤٢٠ : مِنَّا رِزْقاً حَسَناً فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا
وَجَهْراً) والمراد بالرّزق الحسن هو العلم والحكمة
الصفحه ٤٢٤ : الواسطة لا حكم له وانّما الحكم
لذي الواسطة فقط (وَلا تَنْقُضُوا
الْأَيْمانَ) المراد بالايمان هي العهود
الصفحه ٤٢٦ : مكان آية منه بنسخ الاولى أو حكما من
الأحكام مكان حكم آخر فانّ الأحكام كلّها آيات لطفه وعلمه في نظام
الصفحه ٤٢٩ : الإسلام أو أعظم أركانه وهو الولاية (بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ
الْحَسَنَةِ وَجادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ
الصفحه ٤٣٥ : والمجرّدات
المتقدّرات والمتعلّقات وغير المتعلّقات نظمناه نظما أنيقا يعجز عن ادراك دقائق
حكمه ومصالحة عقول
الصفحه ٤٥٥ : تعليل للتّسوية يعنى انّ
الحكمة في نزول القرآن ، الدّعوة والحكمة
الصفحه ٤٦٤ : فُرُطاً) افراطا وتجاوزا للحدّ في الخروج عن تحت حكم العقل ، روى
انّ جمعا من فقراء المسلمين منهم سلمان رضى