الصفحه ٤٧ : السّفر وتعميم الصّلوة والقصر (إِنْ خِفْتُمْ أَنْ
يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا) اشارة الى الحكمة في
الصفحه ٤٩ : من الحكم الحكومة المعروفة من قطع المنازعات ، أو
ما هو اعمّ منها ومن تأسيس السّياسات والعبادات ، أو ما
الصفحه ٥٣ : ؟ ـ فقال
: ليس بامانيّكم ولا امانىّ أهل الكتاب من يعمل سوء يجز به وهو يشير الى تعميم
الحكم ولا ينافي تخصيص
الصفحه ٦٣ : ولكلّ مرتبة حكم ليس لما فوقها ولا لما دونها فلا يجرى حكم
مرتبة في مرتبة اخرى ، وهذا أحد معنيي النّسخ في
الصفحه ٨٤ : الشّريعة القالبيّة أو الدّلائل
الدّالّة السمعيّة والعقليّة على هذا الحكم والتّغليظ فيه (ثُمَّ إِنَّ
الصفحه ٨٥ : ) لمّا ذكر حكم المحارب والمفسد في الأرض والكافر ، ذكر حكم
السّارق الّذى هو أيضا مفسد لكن لا الى حدّ القتل
الصفحه ٩٠ : التّعريض ، فانّ توبيخ الامّة بعد تصديق
الرّسول (ص) على طلب حكم الجاهليّة له موقع دون توبيخ غير المصدّقين
الصفحه ١٠٥ : ملّة النّصارى تفوّهوا بهذا
القول من غير تحقيق وتعمّق وذهبوا الى التّجسّم المتوهّم من ظاهره ، حكم تعالى
الصفحه ١١٨ : النّبوّة (وَالْحِكْمَةَ) اى الولاية (وَالتَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ) صورتي النّبوّة (وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ
الصفحه ١٢٣ : ء والمحو والإثبات في ذلك الأجل
المسمّى عنده ، وتحقيق مسئلة البداء والمحو والإثبات والحكمة المودعة فيه من
الصفحه ١٢٧ : لهم على تكذيب البعث (قالُوا بَلى
وَرَبِّنا) لظهوره ولذا اكّدوا الجواب بالقسم تأكيدا للازم الحكم
الّذى
الصفحه ١٣٩ : بعظم شأنهم وتأكيدا للحكم وتمييزا لهم بحصر الأمن والاهتداء فيهم (لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ)
عن
الصفحه ١٥٠ : عنها كان حكمها حكم الظّنون في مغايرتها لمظنوناتها
وجواز انفكاكها عنها (وَإِنْ هُمْ إِلَّا
يَخْرُصُونَ
الصفحه ١٩١ :
الأمر متعلّقات
صرفة غير مستقلّات لا حكم لها أصلا ، لكنّها في نظر هذا المتوطّن في بيت نفسه وبلد
الصفحه ١٩٥ : اللهِ
تَوَكَّلْنا) وضع الظّاهر موضع المضمر تمكينا له بالالهيّة في النّفوس
واشعارا بعلّة الحكم (رَبَّنَا