الصفحه ٢٠٦ : جامعة لجملة المراتب لضيقهم وعدم سعتهم بل
كلّ من كان منهم في مرتبة لم يكن يجرى عليه حكم المرتبة العالية
الصفحه ٢٠٧ :
فالمراد به الولاية فانّها العظة الحسنى والحكم الأحسن حقيقة والمعنى انّك لسعة
وجودك واستقلالك في جميع
الصفحه ٢٢٤ : الصّفح وهما من نتائج الشّجاعة والعفّة والحكمة الّتى هي من أمّهات
الخصائل ، فانّ الجبان لا يمكنه ترك
الصفحه ٢٣٣ : حيث هو بعد الدّخول المذكور ليس الّا منع
اللّطيفة السّيّارة الانسانيّة عن الدّخول تحت حكم ولىّ الأمر
الصفحه ٢٤٩ : المساجد الصّوريّة مع الاتّصاف بالشّرك تخريبا للمساجد الحقيقيّة الّتى هي
القلوب وأربابها وكان حكم التّخريب
الصفحه ٢٥٣ : بالولاية بحسب المراد
(هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ) امّا استيناف منقطع عمّا سبق لابداء حكم آخر قطعا
الصفحه ٣٠٠ : التّكلّم وعن الفعليّة الى الاسميّة ولذا يتراءى المنافرة بين
المتعاطفين للاشارة الى علّة الحكم وانّ الالهيّة
الصفحه ٣٠٦ : ) جاعلين الله أو عليّا (ع) عاجزا عن نفاذ حكمه (وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ) في حقّ الله أو حقّ
الصفحه ٣٧٧ :
القرآنيّة (لَعَلَّكُمْ) بتدبير الأمر على ما اقتضته الحكمة من غير نقص وفتور فيه ،
وبتفصيل الآيات
الصفحه ٣٨٠ : تعالى لا انانيّة لها بل
كلّها لها حكم الاسميّة وعدم النّفسيّة بالنّسبة اليه تعالى ونفسيّة الكلّ هي
الصفحه ٣٨٦ : لكن كلّه راجع اليه (حُكْماً عَرَبِيًّا) صادرا عن حكمة بالغة له حقيقة في عالم العقول لا اعرابيّا
لا
الصفحه ٤٣٣ : يلزم منه خرق السّماوات
لارتفاع حكم الملك عن بدنه بغلبة الملكوت ، ولا استغراب في عروج البدن الطّبيعىّ
الصفحه ٤٨٥ : : (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ
بِما أَنْزَلَ اللهُ) بمن حكم بغير ما انزل الله لانّه لا يكون خاليا عن حكم ما
البتّة
الصفحه ٤٢ : يعنى لا ينبغي لكم ان تتفرّقوا
فرقتين فيمن حكم الله بكفرهم عن الباقر (ع) انّها نزلت في قوم قدموا من مكّة
الصفحه ٤٤ : الْقاعِدِينَ) أظهر المجاهدين والقاعدين اشعارا بعلّة الحكم وتكرارا
لوصفها الدّاعى الى التّفضيل تهييجا وترغيبا