الصفحه ٨٧ :
وعن حكم الله
الّذى فيه (وَما أُولئِكَ
بِالْمُؤْمِنِينَ) بكتابهم وبك ، وفيه تعريض بالمنحرفين عن
الصفحه ٨٩ :
واعلم ، انّه ليس
المراد بالحكم بالتّوراة والحكم بالإنجيل الحكم في مطلق السّياسات والعبادات
فانّهما
الصفحه ٢٥١ : ورحمته سابقة (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ) إبداء حكم آخر (فَلا
الصفحه ٢٧٤ : مسنديهما فانّ المراد
بالحكمة هنا هو الحكمة العمليّة الّتى هي الإتقان في العمل والمداقّة فيه المستلزمة
الصفحه ٣٥١ : بالحكم كمال القوّة العمليّة بحيث
ينقاد له جميع القوى النّفسانيّة أو الحكومة والتّسلّط أو القوى
الصفحه ٣٦٢ :
الى الاسم والحكم
عليه لا يتصوّر الا إذا جعل مسمّى مستقلا وثانيا للمسمّى وانّه شرك بالله ، وانّ
الصفحه ٤٤٠ : من حكم نفسه ولم يدخل في حكم الله أو حكم من دخل في حكم الله لا يجوز له
قتل النّفس أو الحكم بالقتل
الصفحه ٢٨ :
بالملك العظيم هاهنا مقابلا للكتاب والحكمة هو الرّسالة وخلافة الرّسالة فانّها
لجمعها بين الوحدة والكثرة
الصفحه ٥٦ : (يَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّساءِ) اى في حكم نسائهم من الالفة والفرقة بقرينة (وَإِنِ امْرَأَةٌ خافَتْ مِنْ بَعْلِها
الصفحه ١٣٤ : ما قيل فأمطر علينا حجارة من السّماء أو
ائتنا بعذاب اليم عند نصب علىّ (ع) بالخلافة (إِنِ الْحُكْمُ
الصفحه ٥ : ) فتتصرّفون في أموالكم بأهويتكم وتعطون البعض وتحرمون البعض
بل النّافع لكم ان تنقادوا لقسمة الله وتكلوا الى حكم
الصفحه ٣٣ : وحكم الله (وَيُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ
ضَلالاً بَعِيداً) بعد ما بيّن وجوب طاعة الله فيما
الصفحه ٨٣ : هم الجنّة والشّياطين في هذا العالم ، وما لم يقتل هابيل
العالم الصّغير كان الحكم جاريا عليهم والتّكليف
الصفحه ٨٦ : الرّشى في الحكم وكلّ ما لم يأذن الله في طريق تحصيله من ثمن
الميتة والخمر وأجر البغيّة وأجر الكهانة وأكل
الصفحه ١٣٨ : تلك الأنوار ظهورات نور الأنوار ، وقد يغلب حكم
الظّاهر على المظهر بحيث يظنّ انّ المظهر هو الظّاهر