الصفحه ٣٣٣ : (ع) نخلّصهم من فرعون فحطّ عنهم مائة وسبعين
سنة وقال هكذا أنتم لو فعلتم لفرّج الله عنّا فامّا إذا لم تكونوا
الصفحه ٣٤٦ : العرب أو عربيّا ذا علم وفقه لا اعرابيّا ذا جهل
وسبعيّة وبهيميّة (لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ) اى يسهل عليكم
الصفحه ٣٥٦ : الانسانيّة كانت غالبة والعشق نشأ منها والبهيميّة أخذت حظّا منه تبعا ولذا
كانت كاتمة له سبع سنين وانتهى العشق
الصفحه ٣٥٩ :
سبعة اوّلها الصّدر وهو محلّ نور الإسلام وظلمة الكفر كما في الكتاب الالهىّ ،
وثانيها القلب وهو محلّ
الصفحه ٣٦٦ :
ويبلّغ رسالته وآمن بعد ذلك الملك على يده ووكل الأمر اليه ودبّر في السّبع
السّنين المخصبة في تحصيل الحبوب
الصفحه ٣٧١ : سنة أو سبعين أو أربعين أو اثنتين وعشرين أو ثماني عشرة (تَاللهِ تَفْتَؤُا) بحذف لا اى لا تفتؤ (تَذْكُرُ
الصفحه ٤٠٥ :
فاتحة الكتاب ،
وبالمثاني من السّور وبالسّور السّبع الطّول من اوّل القرآن الى آخر براءة على ان
يجعل
الصفحه ٤١٩ : آخر : ان يكون عقله مثل عقل ابن سبع سنين (لِكَيْ لا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ
شَيْئاً) لا يعلم ما علمه قبل
الصفحه ٤٣٠ : بأخيارهم ، أو قال
النّبىّ (ص) حين حضر حمزة ورأى ما فعل به وبكى : لئن أمكنني الله من قريش لأمثلنّ
سبعين رجلا
الصفحه ٤٣٤ : يدعون وترا
لآل محمّد (ص) ووعد الله بخروج القائم (ع) وردّ الكّرة عليهم بخروج الحسين (ع) في
سبعين من
الصفحه ٤٣٦ : ولا فائدة فيه كما ورد : لو انّ عبدا
عبد الله تحت الميزاب سبعين خريفا قائما ليله صائما نهاره ولم يكن له
الصفحه ٤٤٦ : السّبعيّة أو البهيميّة
أو الشّيطانيّة ويحشر في زمرتها ، وان اتّصل الى الله بنفسه وجميع قواها أو بعضها
فانّ
الصفحه ٤٨١ : بمعنى الحارّة وهكذا قوله (ع) لمّا انتهى مع
الشّمس الى العين الحامية وجدها تغرب فيها ومعها سبعون الف ملك
الصفحه ٨٨ :
ما انزل الله في
التّدوين أو في النّبوّات كان حكمه بغير ما انزل الله وكان طاغوتا ، وما ورد في
الصفحه ٢٧ : .
تحقيق معنى الحكمة
(وَالْحِكْمَةَ) الحكمة قوّة بها يقتدر الإنسان على ادراك دقائق لأمور وخفايا
المصنوع