الصفحه ٣١٥ : تقوىّ الحكم (وَما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ
إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ) الجملة حاليّة أو مستأنفة والاوّل
الصفحه ٣٣١ : تعالى وفعله الّذى هو إضافته الى الأشياء
ولا حكم له على حياله بل هو باعتبار المهيّات محكوم عليه
الصفحه ٣٣٩ : القسر لا يكون
دائميّا ولا اكثريّا والّا بطل الحكمة في إيجاد القوّة المقسورة وإذا لم يكن القسر
دائميّا
الصفحه ٣٤٠ :
المكاشفون الأخيار واحتجّ عليه الاشراقيّون من الحكماء الأبرار ومحلّ تحقيقه
الحكمة العالية. وامّا انقطاع
الصفحه ٣٤٥ : كَلِمَةُ رَبِّكَ) عطف على خلقهم اى ولذلك تمّت كلمة وربّك فيكون اشارة الى
حكمة الاختلاف أو على مجموع لذلك
الصفحه ٣٤٨ : ، وان كلّ طالب للآخرة
ولما يعتبر به في جهة الآخرة سائل عنها ، وفي تعليق الحكم على الوصف اشعار بانّ
غير
الصفحه ٣٥٤ : حيث هو وجود ينتهى الى الوجوب ومحلّ
تحقيقه الحكمة العالية ولا شكّ في شرافة ذلك كلّه ومحلّه النّفس
الصفحه ٣٦١ : ء لله تعالى وانّ الاسم لا حكم له ولا نظر
اليه وانّ النّظر
الصفحه ٣٦٧ : رَجَعُوا إِلى أَبِيهِمْ قالُوا يا أَبانا
مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ) حكم بمنعه ان لم نذهب بأخينا (فَأَرْسِلْ
الصفحه ٣٦٨ :
مُتَفَرِّقَةٍ) ولمّا لم يعتمد على تدبيره قال (وَما أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللهِ مِنْ
شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا
الصفحه ٣٦٩ : كَذلِكَ) الكيد الّذى هو إخفاء الصّواع وتفويض الحكم الى اخوته حتّى
يحكموا باسترقاق السّارق موافقا لشريعة
الصفحه ٣٧٠ :
بالمصدر (قالَ كَبِيرُهُمْ) في السّنّ وهو روبيل ، أو كبيرهم في الأمر والحكم وهو
شمعون ، أو كبيرهم في العقل
الصفحه ٣٧٦ : (ص) ، ومعنى تدبيره انزاله من
مقامه العالي وتعليقه بكلّ ما يتعلّق به على وفق التّدبير الكامل والحكمة البالغة
الصفحه ٣٨٩ : والتّوفيق (وَهُوَ الْعَزِيزُ) لا يمنع ممّا يشاء (الْحَكِيمُ) لا يخذل ولا يوفق الّا عن حكمة مقتضية له
الصفحه ٣٩٨ : غرائب الحكمة وعجائب الصّنع انّ الفلك مع بساطته ممتاز
بعض اجزائه عن بعض بخواصّ وآثار ، فانّ البروج الاثنى