الصفحه ٢٤٧ : تُقاتِلُونَ قَوْماً نَكَثُوا
أَيْمانَهُمْ) تحريص على القتال وتكرير للحكم بلفظ آخر لاقتضاء مقام
الغضب له
الصفحه ٢٥٢ : اتّخذوا المسيح بن مريم ربّا في
العبادة ولذا جاء به بعد تمام حكم المعطوف عليه واخّره عن الأحبار ليكون
الصفحه ٢٥٤ : الإنسان له مراتب كثيرة وحكمه وحاله في كلّ مرتبة
مخالف لحاله في غيرها ، مثلا الواقع في جهنّام النّفس الّذى
الصفحه ٢٦٦ : والإتيان باسم الاشارة البعيدة لتأكيد الحكم وتصويرهم باوصافهم
الفظيعة وتبعيدهم عن مرتبة التّخاطب كما انّ
الصفحه ٢٧٣ : الله لا يرضى عن القوم الفاسقين ، ووضع الظّاهر موضع المضمر اشارة الى
ذمّ آخر واشعارا بعلّة الحكم
الصفحه ٢٧٦ : على حكم سعد بن معاذ وقد مضى عند قوله (لا تَخُونُوا اللهَ) من سورة الأنفال لكن معناها عامّ في كلّ مؤمن
الصفحه ٢٧٧ : العذاب من غير حكم عليهم بكونهم من أهل احدى الملكوتين. اعلم
، انّ الإنسان بعد البلوغ امّا قادر بحسب قوّته
الصفحه ٢٨٠ : والانقياد لهم واتباعهم ، ولتطابق العوالم وتوافق
المراتب ولزوم سريان حكم كلّ عالم ومرتبته الى سائر العوالم
الصفحه ٢٨٣ : المؤمنين موضع ضميرهم للاشعار بعلّة الحكم ولتصويرهم بأوصافهم المذكورة حيث
انّ اللّام للعهد الذكّرىّ والمذكور
الصفحه ٢٨٧ : له ، ولمّا كان واقعا بين عالمي الملائكة والشّياطين ، فان لم يتمكّن في
أحد العالمين لا يمكن الحكم عليه
الصفحه ٢٨٩ : رَحِيمٌ) التفات من الخطاب الى الغيبة ، ووضع الظّاهر موضع المضمر
اشعارا بعلّة الحكم ، وعلى تخصيص الخطاب
الصفحه ٣٠٤ : واشارة الى
علّة الحكم كأنّه قال : ان نرك أو نتوفّك فلا تحزن لانّ مرجعهم إلينا فنجازيهم على
سوء أعمالهم
الصفحه ٣٠٥ : اطلاق الحكم لا تقييده (ما ذا) اىّ شيء أو ما الّذى (يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ) من العذاب (الْمُجْرِمُونَ) وضع
الصفحه ٣٠٧ : ، كتحريم بعض المتشبّهين
بالفقهاء ومنعه عن مثل علم الكلام والهيئة ، وكمنع المتفلسفة عن الحكمة الحقيقيّة
الصفحه ٣١٢ : للاشعار بانّ الخوف من ملأه كان بسببه وانّ الملأ كانوا لا حكم لهم
بالاستقلال (وَإِنَّ فِرْعَوْنَ
لَعالٍ فِي