الصفحه ١٥٨ : والمقتول بآلة الصّيد على
ما فصّل في الفقه لانّه في حكم المذبوح (أَوْ دَماً
مَسْفُوحاً) مصبوبا لا البقيّة
الصفحه ١٥٩ : طريق حكم الله
أو المخطئ له أجر والمصيب له أجران فقد أخطأ طريق الجنان وسلك طريق النّيران فمن
فسّر القرآن
الصفحه ١٦٥ : ء والملك والحكم والتّدبير والتّوحيد وجميع ما يتعبّد
الله به ، والملّة والخدمة والإحسان وعلى غير ذلك من
الصفحه ١٦٧ : الدّين أو من إبراهيم على ضعف جعل الحال من المضاف اليه من دون كون
المضاف عاملا ، أو في حكم السّقوط (وَما
الصفحه ١٧٧ : بإمام حقّ منصوص من الله وان بلغ ما بلغ في علومه الحكميّة وظنونه
الفرعيّة لا يسمّى عالما
الصفحه ١٨٢ :
الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ) تكرار المبتدء باسم الاشارة اوّلا وبالضّمير ثانيا لتأكيد
الحكم وإحضار المبتد
الصفحه ١٩٠ : صنعه تعالى ودوالّ وحدته وعلمه وقدرته ومظاهر جوده ولطفه وقهره
، وهي بهذا الاعتبار أسماؤه ولا حكم لها ولا
الصفحه ١٩٢ : نبيّه ولم يطيعوه في شيء منه ، أو عن امر ربّهم الّذى هو العقل
وحكمه فانّه امر تكوينىّ (وَقالُوا) تجرّيا
الصفحه ١٩٦ : العليم (وَلكِنْ كَذَّبُوا) الرّسل (ع) وأوصياءهم (ع) والعقل وحكمه (فَأَخَذْناهُمْ) اى عاقبناهم (بِما
الصفحه ١٩٧ : ، فانّ الفسق هو الخروج من تحت حكم
الله سواء كان على لسان النّبىّ الخارجىّ أو الباطنىّ وبعد تفسير العهد
الصفحه ٢٢١ :
ملكوتهما النّظر في دقائق الحكم المودعة في حركاتها المتناسقة المنتظمة المترتّب
عليها كلّيّات نظام العالم
الصفحه ٢٢٣ : مقامه أو بطريق المجاز في الحكم بان يكون المحكوم عليه الأولاد
لكنّه نسب إليهما باعتبار انّ الاتباع
الصفحه ٢٢٨ : بما ذكر ، والإتيان باسم الاشارة البعيدة
لاحضارهم بالأوصاف المذكورة ليكون كالتّعليل للحكم وتعظيما لهم
الصفحه ٢٣٧ : (وَما أَنْزَلْنا) اى بما أنزلنا (عَلى عَبْدِنا) من احكام العبادات الماليّة والبدنيّة ومن جملتها حكم
الصفحه ٢٤٤ : حَقًّا) كرّره بلفظه إحضارا لهم بمديحتهم واشعارا بعلّة الحكم (لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ) علوىّ لا