الصفحه ٦٦ : الوصل ، وتقديم المسند اليه مضمرا
مصدّرا بانّ لتقوية الحكم مع اشارة ما الى الحصر ، فان كان المقصود نفس
الصفحه ٧١ : عنها يحكم عليه بحرمة كلّ شيء
عليه ، ومن قبل الولاية ووفى بعقدها حكم عليه بحليّة المحلّلات ؛ ولىّ علىّ
الصفحه ٨٢ : وهواها وأتى بالقربان بأمر مولاه وعمد
الى أحسن ما عنده (وَلَمْ يُتَقَبَّلْ
مِنَ الْآخَرِ) لسخطه حكم الله
الصفحه ٩٦ : شخص للامارة عليهم بعده
وادخالهم تحت حكمه مع كونه مبغوضا لهم ، وما ادّعى هذا لأحد الّا لعلىّ (ع) وقد
الصفحه ٩٩ : وعلى
الأبيض والأسود وعلى كلّ موجود ماض حكمه جائز قوله نافذ امره ، ملعون من خالفه
مرحوم من تبعه ، ومن
الصفحه ١٠٢ : ، الا انّه ولىّ الله في أرضه ، وحكمه في خلقه ، وأمينه في سرّه
وعلانيته. معاشر النّاس ، قد بيّنت لكم
الصفحه ١١١ : في
المنع (فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ) أداء الأمر بصورة الاستفهام لا الحكم تلطّف بهم يعنى بعد
ما ذكر
الصفحه ١١٣ : الفقه (لِيَذُوقَ وَبالَ
أَمْرِهِ) وثقل هتكه لحرمة الحرم (عَفَا اللهُ عَمَّا
سَلَفَ) على زمان الحكم بحرمة
الصفحه ١١٧ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) اى أسلموا فانّ الحكم الآتي من احكام الإسلام (شَهادَةُ بَيْنِكُمْ) من حيث
الصفحه ١٢٥ : يُطْعِمُ وَلا
يُطْعَمُ) علّة اخرى للحكم (قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ
أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ) لا يسبقني
الصفحه ١٣١ : التّكذيب الى غيرها من
الآيات (يَمَسُّهُمُ
الْعَذابُ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ) بالخروج عن حكم العقل ومظهره
الصفحه ١٣٥ : (مَوْلاهُمُ الْحَقِّ
أَلا لَهُ الْحُكْمُ) يومئذ أو مطلقا (وَهُوَ أَسْرَعُ
الْحاسِبِينَ قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ
الصفحه ١٤١ : أحكامهم من غير نصّ واجازة من الرّسول (ص) بلا
واسطة أو بواسطة ، فانّ حكم مثله وفتياه افتراء على الله ولو
الصفحه ١٤٧ : تحمّلات النّفس
فانّها كالمرأة الخبيثة تكون دائمة في الاعذار الفاسدة والفرار من قبول حكم
الأزواج واتّهام
الصفحه ١٤٩ : ءَ رَبُّكَ
ما فَعَلُوهُ) فلا تبتئس بما فعلوا فانّه بمشيّتنا وفيه مصالح وحكم لكم (فَذَرْهُمْ) من غير تعرّض لهم