الصفحه ٩٠ : الاستفهام لقوم لا يوقنون (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصارى أَوْلِيا
الصفحه ٦١ : التّلطّف بهم ونهاهم عن طريق المنافقين وهدّدهم بذكر حال
المنافقين فقال تعالى (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢١ : لكلفة النّهى بلذّة النّداء فقال تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) أذعنوا بالله وبمحمّد (ص) ، أو
الصفحه ٢٤ : في الكلام المنفىّ التّامّ
منصوبا (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) من اليهود والنّصارى ويكون
الصفحه ٩١ :
حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خاسِرِينَ) فيه معنى التّعجّب (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ
الصفحه ٧٠ : نزلت في حجّة الوداع
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) ايمانا عامّا
الصفحه ٢٥١ :
لَمْ تَرَوْها) وقد مضى تحقيق السّكينة في سورة البقرة عند قوله تعالى : (إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ
الصفحه ٧١ : يطلق اسم
البهيمة عليه ، أو المقصود من هذا التّفسير انّه أحد وجوه الآية بتصوير انّ بهيمة
الحيوان ما لا
الصفحه ٢٨٩ :
ليتفقّه المقيمون (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) بالايمان العامّ (قاتِلُوا الَّذِينَ
يَلُونَكُمْ مِنَ
الصفحه ١١٧ : ) بتحريف وخيانة (فَآخَرانِ يَقُومانِ
مَقامَهُما) بأمر الورثة الّذين هم المشهود عليهم وقوله تعالى (مِنَ
الصفحه ٧٦ : بضاعته فيما لا قدر له (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) عامّا أو خاصّا (إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصَّلاةِ) اى
الصفحه ٢٥٣ :
الْمُشْرِكُونَ) بالله أو بالرّسالة أو بالولاية (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ
كَثِيراً مِنَ الْأَحْبارِ
الصفحه ١٠٨ : التّرخيص بالإكثار فيه كما لا
يحبّ الامتناع عن رخصه ، فمعنى الآية يا ايّها الّذين آمنوا لا تمتنعوا من الرّخص
الصفحه ١١٣ : يصير
محبوبا على الإطلاق ولذلك قال : والله يحبّ المحسنين ، في آخر الآية (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٨٧ : وبالفكر والرّحمة
والنّعمة والآية الكبرى والاسم الأعظم وللاشارة الى تينك المعنيين قال تعالى : (الَّذِينَ