الصفحه ٣٥٨ :
مشاهدتهنّ ايّاه ، وقيل : كنّ أربعا أو خمسا أو اربع عشرة وقيل : صارت القضيّة
منتشرة بين نساء مصر حتّى انّ
الصفحه ٣٧٦ : ) ، وما بعدها.
عدد آيها عند قرّاء كوفة ثلاث وأربعون آية
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(المر) قد
الصفحه ٣٩٩ : كانوا يصعدون الى السّماوات ، فلمّا ولد عيسى (ع)
حجبوا عن ثلاثة منها وكانوا يخرقون اربع سماوات ، فلمّا
الصفحه ٤٤٢ : لا ينبغي له التّطاول والاختيال فهو تعليل للنّهى (كُلُّ ذلِكَ) المذكور من الخصال الأربع عشرة المحلّل
الصفحه ٢٠١ : (وَالضَّفادِعَ
وَالدَّمَ آياتٍ مُفَصَّلاتٍ) واضحات أو منفصلات إذ كان بين كلّ آية وآية سنة ، وامتداد
كلّ منها كان
الصفحه ٣٦٤ : قال تعالى (وَقالَ الَّذِي نَجا مِنْهُما
وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ) من الزّمان سبع سنين (أَنَا
الصفحه ٣٢ : التّنازع فيه الى
قولهما فانّهما بيّنا جميع ما تحتاجون اليه ببيانه في الكتاب والسّنّة وبتعيين من
عنده علم
الصفحه ٢٠٠ : فِي الْأَرْضِ) ارض مصر (فَيَنْظُرَ كَيْفَ
تَعْمَلُونَ وَلَقَدْ أَخَذْنا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ
الصفحه ٣٦٣ : أو
انسى الشّيطان يوسف (ع) تذكّر الله (فَلَبِثَ فِي
السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ) بعد ما كان قد لبث خمس
الصفحه ٣٦٦ : :
اجعلني على خزائن الأرض لولّاه من ساعته ولكنّه أخّر ذلك سنة ، وعن الصّادق (ع)
انّه قال يجوز ان يزكّى
الصفحه ٤٣٥ : ليعلموا عدد السّنين فانّه يعلم عدد السّنين والحساب
باختلاف القمر في الأحوال ، أو جعلنا نفس اللّيل والنّهار
الصفحه ٤٦٨ : (إِلَّا أَنْ
تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ) الّا انتظار ان تأتيهم سنّة الله في الاوّلين من إحلال
الصفحه ٤٧٧ : ) وصلاح أبيهما صار سببا لمراعاتهما واقامة جدارهما وحفظ
كنزهما ، فانّ الله ليحفظ ولد المؤمن الف سنة كما في
الصفحه ١٦ :
السّنّة الإلهيّة ان يكون توليد المواليد الاختياريّة من القلب ومراتبه وجنوده
الخلقيّة والعلميّة والعيانيّة
الصفحه ٧٢ : على هذا ،
فاعلم انّ جميع ما سنّ الله تعالى من مناسكه ومواقفه صورة ما سنّه تعالى تكوينا
وتكليفا من