الصفحه ١٩٣ : قريتهم به أيضا وهي لا تكمل أربعين بيتا (قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما
لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ قَدْ
الصفحه ٢٠٣ : (فَتَمَّ مِيقاتُ رَبِّهِ) لاعطاء الكتاب (أَرْبَعِينَ لَيْلَةً
وَقالَ مُوسى) حين خرج من بين قومه للميقات
الصفحه ٢٠٦ : والعفو عن المسيء
والإحسان اليه ، فانّ الأحكام الاربعة مذكورة في القرآن لكن هي مترتّبة حسب مراتب
الإنسان
الصفحه ٢٣٥ : ويتفضّل عليكم لانّ
الله ذو الفضل العظيم ذكر أوصافا اربعة : النّور الفارق ، وتكفير المساوى ،
وإزالتها
الصفحه ٢٤٥ : أَرْبَعَةَ
أَشْهُرٍ) أعلام وامهال نصفا ورجاء ان يتوبوا والمراد بأربعة أشهر
عشرون من ذي الحجّة الى عاشر ربيع
الصفحه ٢٥٥ : عند
الله مؤكّدا هذا المعنى بالقيود الثّلاثة بيّن بعض خواصّها بقوله (مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ) ذو
الصفحه ٢٦٤ :
هذا الاعتذار واقعون في رذائل اربع كلّ منها بوحدتها مهلكة (لِيُرْضُوكُمْ) لعدم ايمانهم بالله ورسوله
الصفحه ٢٦٥ : ووضع المظهر موضع المضمر للتّكرار
المطلوب في مقام السّخط ولذا غلظ عليهم بالتّأكيدات الاربعة ؛ انّ
الصفحه ٢٦٧ : الاوّل بجملة اسميّة مؤكّدة بالمؤكّدات الاربعة
مفيدة للتّسجيل غير مصرّحة بنسبة الغضب اليه ، وفي الثّانى
الصفحه ٢٨١ : الى الحقّ وهو السّفر الاوّل من الاسفار الاربعة
وللإنسان في هذا السّفر مقامات ومراحل عديدة وليس له الّا
الصفحه ٢٨٣ : ألفا أو
بمائة واربعة وعشرين ألفا فهو امّا لمحض بيان الكثرة أو لتحديد أمّهات المقامات ؛
وما ورد عن
الصفحه ٢٨٥ : ، وقيل : بلغ عدد جميعهم أربعين ألفا (ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ) بعصمتهم عن الزّيغ (إِنَّهُ بِهِمْ
رَؤُفٌ
الصفحه ٢٩٥ : وبقاءهم بالله في الخلق
لتكميل الغير ، وبعبارة اخرى اشارة الى أسفارهم الاربعة اى السّفر من الخلق الى
الصفحه ٣٢٠ : اعتبرت اضافتها الى الخلق كان حاملها أقرب الممكنات
إليها ، وهم اربعة في النّزول وإذا اعتبر الصّاعدون معها
الصفحه ٣٤٦ :
سورة يوسف
مكّيّة ، وقيل : غير اربع آيات نزلن بالمدينة ثلاث من اوّلها والرّابعة :
(لَقَدْ كانَ