الصفحه ٢١٥ :
(مِنْهُمُ
الصَّالِحُونَ) جملة مستأنفة أو وصفيّة أو حاليّة ومنهم مبتدء سواء كان من
اسما أو قائما
الصفحه ٢٢٠ : جملة ذرأنا باعتبار مناسبة
المعنى كأنّه قال : وممّن خلقنا أمّة يستحقّون الجحيم ، وهذه المقابلة تدلّ على
الصفحه ٢٤٧ : الصّفّين وكلّ من بايع عليّا (ع) ثمّ خالفه كأصحاب الجمل
والنّهروان فقد نكث عهده ويمينه لكنّ القتال ما وقع
الصفحه ٢٦٢ : خرج منهم من
الطّاعة ويتولّد من هذه المذكورات جملة الرّذائل ويختفى بسببها جملة الخصائل
ويتوسّل إليها
الصفحه ٢٦٥ : واسميّة الجملة
وضمير الفصل وتعريف المسند ، وللتّفظيع وللاشارة الى علّة الحكم وأسقط المنافقات
تغليبا ولعدم
الصفحه ٢٧٤ :
حَكِيمٌ) عطف على جملة (الْأَعْرابُ أَشَدُّ
كُفْراً وَنِفاقاً) والجامع بين المتعاطفين هو تقابل
الصفحه ٢٧٩ : الخراطين الى مراتب البهيميّة والسّبعيّة ، ثمّ الى فعليّة
الشّيطانيّة ، ثمّ الى فعليّة الانسانيّة في الجملة
الصفحه ٣٠٥ :
بأرايتم والفعل معلّق بسبب الاستفهام والمعنى أخبروني بجواب هذا السّؤال وجملة
الشّرط محذوفة الجواب معترضة
الصفحه ٣٠٧ : بمعنى أخبروني أو للتّعجيب أو
للإنكار التّوبيخىّ ، وعلى التّقادير فالفعل معلّق عن جملة ما انزل الله أو
الصفحه ٣٠٩ : ولا أصغر مع ما بعده جملة معطوفة على جملة ما يعزب ولا لنفى
الجنس مركّبة مع اسمها و (إِلَّا فِي كِتابٍ
الصفحه ٣٣٨ : غير مستوفاة امّا لانّ الضّمير
راجع الى جملة المبعوثين من الحيوان والإنسان ولا يحكم على أكثرهم
الصفحه ٣٤١ : بالتّشديد مركّبة من لام الابتداء
ومن الجارّة وما الموصولة أو ما الموصولة ، ولام ليوفّينّهم موطّئة والجملة
الصفحه ٣٤٣ : الإطلاق وصيرورته عدما تأكيدا
له ، ولمّا كان التّمكّن في جملة المراتب امرا عظيما صعبا امره (ص) بالاستقامة
الصفحه ٣٥٥ : ودمشق
وطهارة النّفس عن
جملة الرّذائل كما قال أيضا :
هر كه را جامه ز
عشقى چاك شد
الصفحه ٣٨٤ : اطمئنان في الجملة بالنّسبة الى حال طلبه واشتداد لوعته فيصدق عليه انّه
اطمئنّ بذكر الله الّذى اخذه من ولىّ