الصفحه ٦٤ : فأتنا
بكتاب من السّماء جملة كما أتى موسى بالتّوراة جملة ، فنزلت ، وقال تعالى تسلية
لرسوله : لا تعجب من
الصفحه ٧٠ : الاخرى ، وقد أشير الى بعض الشّروط في آية مبايعة النّساء وكان من جملة
شروط البيعة العامّة عدم مخالفة
الصفحه ٧٥ :
والمراكب وجملة الاعراض الدّنيويّة الّتى حصلت في اليد من الوجه الحلال (وَما عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوارِحِ) اى
الصفحه ٧٧ : مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ) الجملة في محلّ المفعول لوعد لانّه بمعنى القول والمراد
بالايمان هو الحاصل بالبيعة
الصفحه ١٢٥ : (لَيَجْمَعَنَّكُمْ) قرنا بعد قرن الجملة الاولى وهذه امّا جزء مقول القول أو
استيناف من الله ، ويحتمل ان يكون هذه
الصفحه ١٢٨ : حال متعلّق بواحدة من الجمل السّابقة (وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ
لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ) وامّا الّذين
الصفحه ١٣٧ : جملة إضافاته الى الخلق أو
قوله حقيقة ثابتة هي عين فعله وليس صوتا يقرع ولا لفظا يسمع (وَلَهُ الْمُلْكُ
الصفحه ١٣٨ : (ع)
لانّ القرآن ذو وجوه والحمل على جملة الوجوه ما لم يؤدّ الى فساد ورد عنهم (ع) هذا
ما يقتضيه التّنزيل
الصفحه ١٤٢ :
أَنْفُسَكُمُ) غيظا عليهم (الْيَوْمَ) متعلّق باخرجوا أو بتجزون والجملة جزؤ مقول الملائكة أو
استيناف من الله
الصفحه ١٤٧ : الاستعداد والقبول وانّ فعله تعالى امّا بلا واسطة أو بوسائط وانّ
مظاهر قهره تعالى من جملة وسائطه وانّ
الصفحه ١٥١ : الغير القلبىّ
أو بتضمين فصّل معنى اعلم أو حال متعلّق باجزاء جملة (ما لَكُمْ أَلَّا
تَأْكُلُوا) (الى
الصفحه ١٦٨ :
جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الْأَرْضِ) عطف على قوله هو ربّ كلّ شيء أو حال معمول لواحدة من الجمل
السّابقة وتعليل آخر
الصفحه ١٨١ : ء ، ووقت الشّدّة والبلاء أعداء ، ويلعن بعضهم
بعضا خصوصا النّسوان ومن كان على طباعهنّ من الرّجال ، والجملة
الصفحه ١٨٢ :
فلا يدخلونها ما
دام جمل انانيّاتهم باقية فاذا ذاب انانيّاتهم دخلوها (وَكَذلِكَ نَجْزِي
الصفحه ١٨٦ : ما ينضاف اليه ولا يتمّ الّا بما ينضاف اليه ، قال بعد ذكر خلق
السّماوات والأرض الّتى هي جملة الأشيا