الصفحه ٤٧٦ : بإرجاعه الى امر حقّ أو بحقيقته (أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ
لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ
الصفحه ٤٧٧ :
من مختلفها (فِي الْمَدِينَةِ) اى النّاصرة (وَكانَ تَحْتَهُ
كَنْزٌ لَهُما وَكانَ أَبُوهُما صالِحاً
الصفحه ٢٥٤ : أشرف الاجزاء وأقواها اشارة الى شمول الكىّ أو
لانّهم أرادوا بالكنز الوجاهة ونعامة فراش الجنبين والظّهر
الصفحه ٣٢١ : يَقُولُوا) لان يقولوا أو كراهة ان يقولوا (لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ كَنْزٌ) ان كان صادقا في انّه ينزل عليه
الصفحه ٤٧٠ : الكامل الّذى هو مجمع بحري
الوجوب والإمكان ومرآة تمام الأسماء والصّفات الحقّيّة وجميع الحدود والتّعيّنات
الصفحه ٤٨٧ : ،
فانّه لا مجازفة ولا إغراق في كلمات الله وكلمات خلفائه كان المراد بالبحر هو
البحر الفاعلىّ الّذى هو
الصفحه ٤٤٨ :
الدّاعى لله بلا
معارض فيدعو الله بمقتضى جبلّته (فَلَمَّا نَجَّاكُمْ) من الغرق والبحر (إِلَى
الصفحه ٤٨١ : بالتّجاوز عن دائرة الأفق ، وما قيل في بيانه من احتمال انّه بلغ ساحل
البحر المحيط فلم يكن في مطمح نظره الّا
الصفحه ٤٧١ :
حجر فحيي أو غسّله في ماء عين الحيوان فحيي وأفلت من يده ودخل البحر ، أو قطر قطرة
في المكتل فأصابه وحيي
الصفحه ٢١٤ : علىّ بن الحسين (ع) انّه قال :
كان هؤلاء قوم يسكنون على شاطئ بحر نهاهم الله تعالى وأنبياؤه (ع) عن اصطياد
الصفحه ٤٨٦ : درجة أعلى منها يرغبون عنها في أعلى منها (قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً
لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ
الصفحه ١١٣ : عمّا سلف عفا عن الدّفعة الاولى
السّابقة على الثّانية (أُحِلَّ لَكُمْ
صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعامُهُ
الصفحه ١٣٥ : مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) يعنى الزمهم الإقرار (تَدْعُونَهُ
تَضَرُّعاً) جهرا (وَخُفْيَةً) سرّا
الصفحه ٢٥٧ : : أتريد ان أريك أصحابي من الأنصار في مجالسهم يتحدّثون؟ وأريك جعفرا
وأصحابه في البحر يغوصون؟ ـ قال : نعم
الصفحه ٢٩٨ : التّسيير اليه تعالى بطريق الحصر (فِي الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ