الصفحه ١١٨ : : ماذا أجبتم في
أوصيائكم الّذين خلّفتموهم على أممكم فيقولون لا علم لنا بما فعلوا من بعدنا وقوله
تعالى
الصفحه ١٢١ :
سورة الانعام
مكّيّة غير ستّ آيات ؛ ثلاث منها من قوله : (وَما قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ) (الى
الصفحه ١٢٤ : مضى تحقيقه وكيفيّة مشاهدة الملك في المنام واليقظة للرّسل وسماع قوله
للأنبياء والمحدّثين عند قوله
الصفحه ١٤٤ : عدم الاشتداد بل من عدم التّوجّه الى المعلوم ،
الا ترى الى قوله تعالى (وَلَقَدْ عَلِمُوا
لَمَنِ
الصفحه ١٥٠ : ولذا ورد عنه : لا اسم أعظم
منّى ، أمكنك تعميم الاكل في كلّ فعل وقول وأكل وشرب وادراك وخاطر وعلم ومعرفة
الصفحه ١٦٩ :
سورة الأعراف
مكّيّة وروى انّها مكّيّة غير قوله : (وَسْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ) (الى قوله
الصفحه ١٧٠ : متضمّن لمعنى
الشّرط وخبره قوله فلا يكن أو لتنذر ويجرى فيه وجوه أخر كما سبق (أُنْزِلَ إِلَيْكَ) صفة لكتاب
الصفحه ١٧١ : ،
والمتحقّق به هو الثّقيل المطلق ، فلكلّ عمل موازين عديدة من بشريّة النّبىّ (ص)
أو الامام (ع) ، وقوله وفعله
الصفحه ١٧٣ : يعتمدا على قوله وطلبا منه البيّنة والقسم
وعهدا قبول قوله ولذا أتى بلفظ قاسم (إِنِّي لَكُما لَمِنَ
الصفحه ١٩٧ : الفاعل قوله
ان لو نشاء أصبناهم يعنى الم يهد قدرتنا على الاصباة ان شئنا ، بمعنى علمهم
بقدرتنا من ملاحظة
الصفحه ٢٠٥ : فقس قوله تعالى : (وَلَمَّا جاءَ مُوسى
لِمِيقاتِنا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ
الصفحه ٢١٧ : غيركم (وَكَذلِكَ) التّفصيل بالقول وبالفعل (نُفَصِّلُ الْآياتِ) التّكوينيّة في مراتب التّكوين وفي كتاب
الصفحه ٢٢٣ : وقوله تعالى : (شارِكْهُمْ فِي الْأَمْوالِ
وَالْأَوْلادِ) يناسب هذا الشّرك والشّرك في الطّاعة ، وان كان
الصفحه ٢٥٣ : كما أشير
الى تسمية الإسلام وأحكامها بالهدى في قوله تعالى : (بَلِ اللهُ يَمُنُّ
عَلَيْكُمْ أَنْ
الصفحه ٢٥٩ : انّهم مستقلّون (فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ
الْقاعِدِينَ) لمّا كان هذا القول من الله حقيقة وكان