الصفحه ٢٨ : الّذين آمنوا به ؛ لكن ادّاه هكذا اشارة الى تعليل قوله كفى
بجهنّم سعيرا والى كونهم كافرين وانّ عليّا
الصفحه ٣٠ : وهي قوله بعد ما قال : الست اولى
بكم من أنفسكم ، الا ومن كنت مولاه فهذا علىّ (ع) مولاه ؛ ولا خلاف بينهم
الصفحه ٣٤ : مكّار است
مكري زايدت
وقوله تعالى : (وَلا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ
اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ
الصفحه ٣٥ : قوله : (وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا) وتلا الى قوله (فِيما شَجَرَ
بَيْنَهُمْ) قال فيما تعاقدوا عليه
الصفحه ٤٦ : المباشر واختلاف المراتب مع صحة
الانحصار في قوله تعالى (اللهُ يَتَوَفَّى
الْأَنْفُسَ) ، واختلاف المباشر
الصفحه ٦٥ : آل عمران عند قوله (وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللهُ وَاللهُ
خَيْرُ الْماكِرِينَ) قصّة عيسى (ع) وقتله وصلبه
الصفحه ٧٠ :
سورة المائدة
وهي مدنيّة كلّها وقيل سوى قوله : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ)
لانّها
الصفحه ٧١ : بالنّسبة الى الانعام هو جنينها ، واعلم انّ
ما ذكر من جعل قوله تعالى (أُحِلَّتْ لَكُمْ
بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ
الصفحه ٧٦ :
المشركات وحرمة الأخذ بعصم الكوافر أو ناسخة ، وكذا في الدّوام والتّمتّع بهنّ وقول
النّبىّ (ص): انّ سورة
الصفحه ٧٨ : ) بسبب إسلامكم أو بعلىّ (ع) فتذكّروا شرف الإسلام حتّى لا
تخالفوه بترك قول محمّد (ص) في علىّ (ع) ، أو
الصفحه ٨٠ : تذكروا نعمة وجود الرّسول (ص) فيكم
ولا تخالفوا قوله والمقصود التّعريض بامّة محمّد (ص) بتذكير حال أمّة موسى
الصفحه ٩١ : وَيُحِبُّونَهُ) والمقصود الارتداد عن قول محمّد (ص) في ولاية علىّ (ع)
والمراد بقوم يحبّهم أصحاب علىّ (ع) فانّ هذا
الصفحه ٩٢ : انّه لا خلاف معتّدا به
في انّها نزلت في علىّ (ع) وصورة الأوصاف خاصّة به ، وقوله (الَّذِينَ يُقِيمُونَ
الصفحه ١١٤ : السّورة اشارة الى التّأويل فيها وعند قوله : من دخله كان آمنا في
سورة آل عمران وكون كعبة الأحجار قياما
الصفحه ١١٧ : (إِنِ ارْتَبْتُمْ) والّا فلا ، وهو جملة معترضة بين القسم والمقسم عليه ويجوز
ان تكون من قول الحالفين ومن