الصفحه ٣٥٢ : والفجور لانّ مراودتها كانت لذلك لدلالة هيت وقولها (وَلَقَدْ راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ
فَاسْتَعْصَمَ) وقولها
الصفحه ٣٦٢ : مضى في سورة الأعراف في
نظير الآية وفي سورة البقرة في بيان قوله تعالى (وَعَلَّمَ آدَمَ
الْأَسْماءَ) وفي
الصفحه ٣٨٥ : الشّركاء الّذى لا يعلمه في الأرض؟ وهو
غاية تسفيه لهم (أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ
الْقَوْلِ) يعنى أتخبرونه بأمر
الصفحه ٣٨٨ :
سورة إبراهيم
مكّيّة الّا آيتين نزلتا في قتلى بدر من المشركين قوله : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ
الصفحه ٣٩٣ : مقول القول للاشارة الى انّ قوله (ص) وتوجّهه إليهم
يؤثّر فيم بحيث يجعلهم على أشرف أوصاف الإنسان وهو أصل
الصفحه ٤٢٢ : من اوّل إسلامهم فانّ الإسلام يقتضي الانقياد وعدم الاعتراض على
فعل الرّسول (ص) وقوله وأطاعته في جميع
الصفحه ٤٢٥ : قوله (وَلكِنْ يُضِلُّ مَنْ
يَشاءُ) (الى آخر الآية)
مشعرا بالجبر وإسقاط العقوبة قال (وَلَتُسْئَلُنَ
الصفحه ٤٦٩ : قوله : (إِنَّا جَعَلْنا) ، جوابا عن السّؤال عن علّة عدم التّدبّر في القرآن الّذى
به يهتدى الى سائر
الصفحه ٤٧٦ :
جِداراً يُرِيدُ) يشرف (أَنْ يَنْقَضَ) ينشّق (فَأَقامَهُ) بوضع يده عليه وقوله : قم بإذن الله ، وفيه تعليم
الصفحه ٤٨١ : السّفلى حتّى يشاهد دقائقهما ويستجمع كما لا تهما ويصعد اخرى وقوله (وَجَدَها تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ
الصفحه ٢ : لغيّة نعوذ بالله من هذا القول ، لانّا نقول :
الانتساب إليهم (ع) من غير الابتناء على ما به الانتساب محال
الصفحه ١٥ : تنجع فيضربهنّ بحيث
لم يقطع لحما ولم يكسر عظما (فَعِظُوهُنَ) بالقول (وَاهْجُرُوهُنَّ فِي
الْمَضاجِعِ
الصفحه ٢٣ : الغائط لانّه داخل
في قوله على السّفر بلحاظ التّأويل ، ولم يقل أو جئتم من الغائط ليوافق السّابق
واللاحق في
الصفحه ٢٥ : ) عطف في معنى التّعليل ، والافتراء يكون بالقول وبالفعل (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ
الصفحه ٢٦ : ايمانهم توجب قربهم الى باب الولاية ثمّ صرف
القول عن التّابعين الى المتبوعين فقال تعالى (أَمْ لَهُمْ) اى