الصفحه ١٤٦ :
فلا يحتاج الى ولد
وكيل في استعلام حال بعض الأشياء (ذلِكُمُ) الموصوف بالأوصاف المذكورة من قوله
الصفحه ١٤٧ : لدن آدم (ع) (لِكُلِّ أُمَّةٍ) فرقة من الفرق المختلفة المحقّة والمبطلة (عَمَلَهُمْ) وقد سبق عند قوله
الصفحه ١٥٨ : يكن لكم برهان وعلم كما دلّ عليه (نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ) ولم تكونوا شهداء كما دلّ عليه قوله (أَمْ
الصفحه ١٦٠ :
لا اثر في قول
قائله والظّنّ مع الاجازة يؤثّر وليس الاجازة الالهيّة بأقلّ من الاجازة الشّيطانيّة
الصفحه ١٧٥ : ، وهو
يؤيّد ما ذكرنا من تفسير الفحشاء وكذا يؤيّده قوله (قُلْ أَمَرَ رَبِّي
بِالْقِسْطِ) فانّ القسط هو
الصفحه ١٩٢ : (وَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ) على لسان صالح وهو قوله فذروها تأكل في ارض الله أو عن
مطلق امره على لسان
الصفحه ١٩٣ : عذر لكم في عدم قبول قولي
فتقبّلوه وأوفوا الكيل والميزان والإيفاء أداء تمام ما حقّه ان يؤدّى والمراد
الصفحه ٢٠٦ : والموعظة والتّفصيل ولاخذ
تفصيل كلّ شيء من كلّ شيء هاهنا في المأخوذ أضاف قوله بقوة (وَأْمُرْ قَوْمَكَ) بأخذ
الصفحه ٢١٦ :
لا محالة فعلى هذا
قوله تعالى (وَالدَّارُ
الْآخِرَةُ) (الى آخرها) جملة
حاليّة والّذين يمسّكون
الصفحه ٢٣٣ :
المبالغة فيه أو منهىّ مقدّر بالقول ، وفيه وجوه أخر بعيدة عن اللّفظ غير متعلّق
بها غرض معنوىّ. اعلم ، انّ
الصفحه ٢٥١ :
لَمْ تَرَوْها) وقد مضى تحقيق السّكينة في سورة البقرة عند قوله تعالى : (إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ
الصفحه ٢٥٧ : ) والإتيان بالمضارع للاشارة الى انّه كرّر هذا القول لعدم
سكونه عن اضطرابه (إِنَّ اللهَ مَعَنا) ومن كان الله
الصفحه ٢٨٤ :
عن الارتدادين وقد
مضى تحقيق الارتداد في سورة آل عمران عند قوله ومن يبتغ غير الإسلام دينا
الصفحه ٣٠٧ : أعلمتم
والاستفهام للتّعجيب أو للإنكار أو للتّقرير وقوله الله اذن لكم يكون مستأنفا أو
لفظة ما شرطيّة وقوله
الصفحه ٣٤٤ : الله بقلبه ووجهه لم ينفتل وعليه من ذنوبه شيء كما ولدته أمّه (ذلِكَ) اى اذهاب الحسنات للسّيّئات أو قول