الصفحه ٤٥٩ : المذمّة على القول من غير علم سواء كان المقول باطلا أو حقّا مقدّم
على سائر جهات الّذمّ فويل لمن قال بظنّه
الصفحه ٢١ : في كلّ شريعة ولم تكن بتلك الهيئة المخصوصة وقوله:
(الَّذِينَ هُمْ عَلى
صَلاتِهِمْ دائِمُونَ) يدلّ على
الصفحه ٣٧ :
مباينته لكم وان
كان موافقا لكم بظاهر قوله ولذلك أتى بالجملة المعترضة بين القول ومقوله ، وإذا
كان
الصفحه ٣٩ : قول الرّسول (ص) ثمّ صرف الخطاب عنهم الى محمّد (ص) فقال لكن ان تعظهم
بكلّ عظة لا يفقهوا (وَإِنْ
الصفحه ٥٠ :
(ما لا يَرْضى مِنَ
الْقَوْلِ) والقول هنا اعمّ من الفعل لانّ فعل الأعضاء أقوالها كما
انّ قول
الصفحه ٥٦ : وغاية
وملكا وهو عطف أو حال فيه اشعار بالتّعليل وكذا قوله تعالى (وَكانَ اللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطاً
الصفحه ٦٨ : ) الله والمسيح (ع) ومريم (ع) وهذا قول بعضهم كما أشار اليه
تعالى بقوله: (أَأَنْتَ قُلْتَ
لِلنَّاسِ
الصفحه ٧٢ : الْحَرامَ) قاصدين البيت لزيارته بقرينة قوله تعالى (يَبْتَغُونَ) بزيارتهم (فَضْلاً مِنْ
رَبِّهِمْ) من سعة
الصفحه ٨٩ : على الأمر نادر وغير فصيح ، بل هي في الأغلب تكون مفسّرة إذا وقع بعد ما
فيه معنى القول والعطف على المعنى
الصفحه ٩٧ : (ص) إبقاء انانيّاتهم وجذب الخير لأنفسهم ، ومن
قوله (ص) في حقّه (ع) : لاعطينّ الرّاية غدا رجلا يحبّ الله
الصفحه ١٠٠ : ذلك فهو كافر كفر الجاهليّة الاولى ومن شكّ في
شيء من قولي هذا فقد شكّ في الكلّ منه والشّاكّ في الكلّ
الصفحه ١٠٢ :
الّذين يوحى بعضهم
الى بعض زخرف القول غرورا ، الا انّ أولياء الله هم المؤمنون الّذين ذكرهم الله في
الصفحه ١٠٥ : ملّة النّصارى تفوّهوا بهذا
القول من غير تحقيق وتعمّق وذهبوا الى التّجسّم المتوهّم من ظاهره ، حكم تعالى
الصفحه ١٢٠ : منهم في قوله غير متجاوز من حدّه وحدّ
عيسى (ع) لانّ (هذا يَوْمُ يَنْفَعُ
الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ
الصفحه ١٤٢ :
الظَّالِمُونَ) للإمام أو لأنفسهم بالافتراء على الله بقرينة ما يأتى من
قوله (بِما كُنْتُمْ
تَقُولُونَ عَلَى اللهِ