الصفحه ٢٤٧ : ان لا يخالف قوله فكلّ من خالف قوله في علىّ (ع) نكث عهده ويمينه كأصحاب
السّامرىّ وعجله وكأصحاب
الصفحه ٢٨٠ : ، وقوله (وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ) اشارة الى التّحقّق بالدّين بالدّخول فيه بما به تحقّقه من
البيعة ، وقصر مشيد
الصفحه ٢٨٦ : خصّصوا التّقوى بشيعتهم
، والصّدق لغة وعرفا مطابقة القول اللّفظىّ أو النّفسىّ للواقع ، وعند أهل الله
الصفحه ٣٢١ :
لْمَوْتِ
لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا) بالمعاد سواء كفروا بالمبدء أم لا (إِنْ هذا) القول بالعود
الصفحه ٣٢ : الكتاب فانّ قول الله (أَطِيعُوا اللهَ) (الى آخر الآية)
وقوله (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ) (الى آخر الآية
الصفحه ٥١ : يكون من نجويهم قيدا للنّفى أو للمنفىّ مرفوعا بالنّفى ، وقوله تعالى (إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ
الصفحه ٧٧ : (ص)
حتّى يكون شروطها في ذكركم من عدم المخالفة واتّباع قوله في كلّ ما يأمر وينهى ،
هذا ان كان المراد
الصفحه ١٢٢ : الحقيقة كلّ الأشياء يعنى من حيث الفعل وصحّ ما نسب الى الفتوحات وهو قوله :
سبحان من أظهر الأشياء وهو عينها
الصفحه ١٧٧ : ، انّ الدّنيا والآخرة خلقتا لخليفة الله بالّذات
وهذا أحد وجوه قوله : لولاك لما خلقت الأفلاك ، فمن اتّصل
الصفحه ٣٦٩ : بالفاء اشارة الى
ابلغيّته في التّقرير ، أو من موصولة مبتدء أو شرطيّة وقوله فهو جزاءه خبره أو
جزاء الشّرط
الصفحه ٣٧٨ : ) الّذى لا يوصف (الْمُتَعالِ) على كلّ شيء بعظمته (سَواءٌ مِنْكُمْ) في علمه (مَنْ أَسَرَّ
الْقَوْلَ) يعنى
الصفحه ٣٩٢ : والعصيان (فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلا تَلُومُونِي) فانّى كنت عدوّا لكم وما كان عداوتي مخفيّة عليكم ومن قبل
قول
الصفحه ٤١٢ :
أو مبتدء خبره
يقولون أو ادخلوا بتقدير القول (طَيِّبِينَ) من المعاصي أو من الشّرك (يَقُولُونَ
الصفحه ٤٢٨ : لقوله لا
تقولوا أو لقوله تصف ولفظ ما موصول اسمىّ أو حرفيّ أو موصوف وقوله (هذا حَلالٌ وَهذا حَرامٌ) مفعول
الصفحه ٤٤٥ : بالقول من دون ذكر
مفعول القول اشارة الى تشريف له (ص) كأنّه قال : انّ توجّهك مؤثّر فيهم بحيث انّك
لو