الصفحه ٣٣٠ : آلِهَتِنا بِسُوءٍ) يعنى ما نقول وما نحتمل في حقّك شيئا الّا هذا القول وهو
قولنا اعتريك اى أصابك بعض الهتنا
الصفحه ٣٣٢ : رسوله في مخالفة قوله في علىّ (ع) ولا تتّبعوا امر
الجبّار الّذى يتجبّر على علىّ (ع) ويعانده (وَأُتْبِعُوا
الصفحه ٣٣٩ : قولهم لكن هذا القول يشبه قول اليهود وقد كذّبهم الله في قولهم : (لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا
الصفحه ٣٤١ : كان
يعبد آباؤهم فحذف لدلالة قوله (مِنْ قَبْلُ) عليه (وَإِنَّا
لَمُوَفُّوهُمْ نَصِيبَهُمْ) اى قسطهم من
الصفحه ٣٥٠ : (ع) وهو قوله هل علمتم ما فعلتم الآية (وَجاؤُ أَباهُمْ عِشاءً يَبْكُونَ) بعد ما ذبحوا جديا ولطّخوا قميصه
الصفحه ٣٦٥ : ) في البراءة من الخيانة (ذلِكَ لِيَعْلَمَ) ربّك امّا مرتبط بسابقه وقوله قال ما خطبكنّ الى الآخر
معترض
الصفحه ٣٧١ : وتوسيط قوله واسئل القرية الى الآخر لاشعار بعلّة صدق ادّعاء الصّدق ، ويحتمل
ان يكون وصيّة كبيرهم الى قوله
الصفحه ٣٧٢ : الله تعالى
قول يوسف (ع) لإخوته هل علمتم ما فعلتم بيوسف وأخيه إذ أنتم جاهلون فنسبهم الى
الجهل لمخاطرتهم
الصفحه ٣٨٣ : وباطنا وهو مرتدّ ملّىّ لا فطريّ وقد مضى
تحقيق واف للارتدادين في سورة آل عمران عند قوله : (وَمَنْ يَبْتَغِ
الصفحه ٣٨٩ : الى العقل والعقل صراطا الى الحقّ العزيز أبدل من
قوله الى النّور قوله الى صراط العزيز الحميد (اللهِ
الصفحه ٣٩٧ :
سورة الحجر
تسع وتسعون آية وهي مكّيّة كلّها ، وقيل : الّا قوله : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ
الصفحه ٤٠٧ :
سورة النّحل
مائة وثمان وعشرون آية ، وهي مكّيّة كلّها ، وقيل : من اوّلها الى قوله (وَالَّذِينَ
الصفحه ٤٠٨ : (ص) وخلفائه المعصومين (ع)
وقوله : من امره ، اى من عالم امره فانّ الملائكة النّازلة والرّوح من عالم الأمر
مقابل
الصفحه ٤١١ : الاستسلام والانقياد أو القول بالاستسلام والانقياد (ما كُنَّا نَعْمَلُ مِنْ سُوءٍ) تفسير للسّلم على الّذين
الصفحه ٤٢٧ :
بدقائق القول ومفاسده (وَلَهُمْ عَذابٌ
أَلِيمٌ إِنَّما يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ