الصفحه ٣٤٨ : (لَقَدْ كانَ فِي
يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ) اى في قصّتهم (آياتٌ لِلسَّائِلِينَ) اى السّائلين عن قصّتهم كما قيل
الصفحه ٢٧٧ : غيرهم كالفقراء السّائلين الآخذين للصّدقات المندوبة أو المفروضة
فالأخذ وان لم يكن الهيّا لكنّ المتصدّق
الصفحه ٢٩٧ : الصّادرة من اتّباع النّفس
والشّياطين : هي وسائل بيننا وبين الله وأسباب قربنا الى الله والحال انّها وسائل
الصفحه ٤٤٠ : يسأله ولم يكن عنده ما يعطيه فلامه السّائل فأدّبه الله تعالى أو محسورا من
اللّباس كما ورد انّه لم يكن
الصفحه ١١٦ : والأوصاف والأعمال من السّائل ومن غيره (عَفَا اللهُ عَنْها) صفة اخرى لاشياء اى لا تسألوا عن أشياء تركها الله
الصفحه ١٥٧ : حقّه المفروض بناء على وجوب الأداء اوّل وقت الإمكان أو
حقّه المسنون من التّصدّقات على السّائلين وهكذا
الصفحه ٢٩٤ :
القرآنيّة
والاخبار المعصوميّة والأحكام الشّرعيّة خصوصا في حقّ من جعلها وسائل للأغراض
الدّنيويّة
الصفحه ٣٣٥ : البخس
والتّطفيف والاضافة الى الله للاشارة الى انّ المعطى هو الله وانّ المكاسب وسائل
إعطاء الله سترا على
الصفحه ٣٤٦ : فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ
لِلسَّائِلِينَ)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الر) قد سبق انّ
الصفحه ٣٦٣ : العبادة بعد التّلويح الى التّوحيد في الوجود ، قيل : آمن بالله تعالى
بدعوته المذكورة الصّاحبان السّائلان
الصفحه ٣٨١ : فاحتمل الماء السّائل في اودية
المهيّات زبد التّعيّنات والتّكثّرات ، فامّا الماء الّذى هو حقيقة متحقّقة
الصفحه ٣٩٣ : ، ولسان القال ان لم يكن موافقا للسان الحال يتخلّف المسؤل عن السّؤال
كما يشاهد من أكثر السّائلين المتضرّعين
الصفحه ٤٤٦ : عَذابَهُ) فهم وسائر العباد سواء في الاحتياج الى الوسيلة وفي الرّجاء
والخوف فكيف يكونون وسائل لغيرهم (إِنَّ
الصفحه ٤٥٢ : وهذه هي مراد السّائلين لانّها المدركة لهم
بالآثار دون سابقتها فانّها مختفية تحت شعاع نفس الإنسان
الصفحه ٤٥٣ : يدركه الّا ذوو
العقول وكان السّائلون أهل الحسّ لا يتجاوز ادراكهم المحسوسات امره (ص) بالإجمال
في الجواب